شنت الإعلامية المصرية المعروفة آيات عرابي هجوما عنيفا على “هدى” ابنة الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، عقب تصريحات مثيرة للجدل بشأن إسرائيل أطلقتها الأخيرة تزامنا مع ذكرى ثورة يوليو 1952.
وقالت “عرابي” في منشور لها عبر صفحتها بـ”فيس بوك” رصدته (وطن) تعليقا على تصريحات ابنة “عبد الناصر” التي نسبت فيها لأبيها قوله إنه لا يعتبر إسرائيل هي العدو الأول، إن هذه التصريحات جاءت بأمر من المخابرات المصرية كنوع من الاستعداد لمرحلة التطبيع النهائي بعد وصول العلاقات المصرية مع إسرائيل لمستوى غير مسبوق بعهد “السيسي”.
وتابعت موضحة:”هذه مرحلة التطبيع الشعبي مع “اسرائيل” واصبح من الضروري ان يفهم الجميع ان “اسرائيل” ليست عدواً، وابنة العميل عبد الناصر لم تخرج لتقول هذا بارادتها بل هذا ما لقنوها اياه، وموضوع بريطانيا هو لتلطيف الاعتراف الأول ولا وجود لوثيقة ولا غيرها”.
وكانت الدكتورة هدى جمال عبد الناصر، ابنة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، قد صرحت قبل يومين، أن والدها كان لا يعتبر إسرائيل العدو الأول للعرب، مشيرة إلى وثائق مكتوبة بخط يد والدها تكشف عن العدو الأول للعرب وهو الاستعمار البريطاني.
وأضافت في مداخلة هاتفية ببرنامج “على مسؤوليتي”، المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، مساء الاثنين، أن الشعب المصري كان يحاول الخلاص من الاحتلال البريطاني منذ ثورة 1919 حتى ثورة 1952، متابعة أن بريطانيا هي من زرعت إسرائيل في قلب الوطن العربي؛ لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكملت آيات عرابي تحليلها لهذه التصريحات بقولها:”هم فقط ارادوا ان ينبهوا الناس ان عبد الناصر لم يكن يعادي “اسرائيل” وان العسكر بالتالي لم يكونوا على عداء مع “اسرائيل” تمهيداً للتطبيع شعبياً”.
وشهد أول أمس الاثنين، الذكرى الـ٦٦ لثورة ٢٣ يوليو، التي نظمها عبد الناصر وعدد من الضباط الأحرار في ١٩٥٢؛ للتخلص من الحكم الملكي والاستعمار في مصر آنذاك.
بالنسبة لعداوة اليهود, صحيح اليهود لم يكونوا العدو الاول للانظمة العربية لأن الانظمة العربية هي عميلة لليهود ونصبهم الاستعمار. اما العدو الاول للطاغوت عبدالناصر وبقية المجرمين في نظرهم فهي الشعوب العربية!
الشئ الثاني الذي ذكر في التقرير اعلاه والذي لفت نظري هو ما يسمى بثورة يوليو 52!؟ في كل البلدان وفي الفقه السياسي يطلق على قيام العسكر بالاستيلاء على الحكم انقلاب عسكري إلا في مصر يسمى ثورة!!؟ أية ثورة هذه؟ مثل انقلاب السيسي ايضاً يسمى ثورة!!
اما العدوان الثلاثي على مصر نستيه نسيتي مدرسة بحر البقر نسيتي الاسري المصريين إللي دفنتهم اسرائيل احياء نسيتي احتلالهم لمصر
من المؤكد والمثبت والدلائل الدامغة أن الكيان الصهيوني في فلسطين لم يكن سيحالفه الحظ بالوجود والديمومة لولا خيانات ونذالة وخسة وقذارة وعهر حكام العرب الأموات منهم قبل الذين ما يزالون على قيد الحياة او من ورثوا السلطة عن آبائهم او أقاربهم لعنة الله عليهم اجمعين ومن قال ان هناك حاكما عربيا واحدا كانت فيه ذرة اخلاق وذمة ودين وضمير فهو اما جاهل او احمق او غبي او مش فاهم كوعو من بوعو هذا على اقل حكم نطلقه عليه اما غير ذلك فهو انسان عديم الضمير ووغد ولا شرف ولا كرامة حينما يقبل ويداهن ويتزلف ويطبل ويزمر لحثالات الزمان وبيادقة الاستعمار وعملاء الصهيونية والماسونية العالمية فجمال عبد الناصر الذي خدع الامة حينا من الدهر فتاجر وخان وسفك دماء الامة وخدعها بمقولات وشعارت مزيفة كانت على الإسلام تجترئ وهو الذي علق المشانق وفتح السجون وشرد الاحرار وورط الامة المصرية بحرب خاسرة فاشلة كاذبة مع اليهود وذهب ضحيتها عشرات الآلاف وجوع الشعب وهتك الاعراض وسلط المخابرات على المواطنين وكانت علاقاته السرية الباطنية مع الصهاينة والامريكان والماسونية وكل أعداء الامة وقبل بمشاريع الغرب التصفوية ومشروع مارشال وارسل عشرات الوف من الجيش المصري ليهلكوا عن بكرة ابيهم في قتال عبثي في اليمن وغيره وهو الذي قتل الشهيد السعيد المفكر الرائد البطل الشجاع واسطورة الفكر الإسلامي العميق سيد شهداء الحركة الإسلامية المعاصرة السيد قطب رحمه الله تعالى فذهب الى ربه مظلوما قائلا اللهم اني مغلوب فانتصر وما هو الى زمن قصير جدا حتى راينا الصنم القومجي الدجال المجرم الخسيس المدعو جمال عبد النار ياتيه ملك الموت لياخذه الى جهنم وسائت مصيرا محملا بلعنة التاريخ والفضائح التي تتكشف حينا بعد حين
هي أصغر من أن ترفع صوتها أمام إسرائيل أو خادم إسرائيل؟!،أما أبوها فلم يكن إلا مجرد ظاهرة صوتية لا غير؟،في عهده لم يستطع حتى الحفاظ على غزة،وما بالك أن يحرر شبرا من أرض فلسطين؟!،الظاهرة الصوتية ورثتها ابنته ؟!ـ،،فهاهي تتدحل لفض الإشتباك كلما حدث ذلك؟!،ألم تتدخل لتؤكد بأنها عثرت على وثيقة تحت سرير والدها تثبت ملكية السعودية لتيران وصنافير؟!،لو كانت الناصرية عقيدة الحق والحقيقة والسيف البتار لوجدت المعنية نفسها رفقة سامي عنان في سجن طرة أو العقرب تذوق وبال تمردها؟!،لكن تلك الأرنبة من ذلك الأرنب؟!،أمام إسرائيل والدها تأرنب؟!،وبعيدا عنها في اليمن أرسل جيوشا ليستأسد هناك ؟!،وهاهو وارثه يفعل رفقة حلفائه الجدد نفس الشيء فيمايسمى التحالف العربي لتدمير اليمن؟!،بل هو التحالف العبري لترك إسرائيل تستفرد بغزة والقدس وهم ينظرون؟!،والدها هو صانع مهزاة نرمي بإسرائيل في البحر؟!،وهاهي كريمته ترمينا كلنا في البحر لتعيش إسرائيل وحدها معززة في المنطقة وبلا منغصات؟!،إنها رؤية (ألفان وثلاثون) تضرب كل أقطار المنطقة؟!،اصبروا فسترون العجب في غير رجب؟!.
المقبور عبدالناصر..خلف جراثيم مثله…