الرئيسية » حياتنا » وزيرة السياحة المصرية تثير سخرية واسعة أثناء تشجيعها فرنسا في نهائي كأس العالم

وزيرة السياحة المصرية تثير سخرية واسعة أثناء تشجيعها فرنسا في نهائي كأس العالم

نشر الإعلامي والناشط الحقوقي هيثم أبو خليل صوراً تكاد تكون محرجة لوزير السياحة المصري، رانيا المشاط، أثناء حضورها نهائي كأس العالم بين فرنسا وكرواتيا، داخل المركز الفرنسي في القاهرة.

 

وبحسب الصور التي نشرها أبو خليل عبر حسابه على موقع “تويتر” ورصدها “وطن”، ظهرت المشاط بين مشجعي المنتخب الفرنسي في المباراة.

 

وكتب أبو خليل على الصور التي نشرها: “حد عارف مين اللي فاتحة بقها في الصورة دي؟ دي حضرتك رانيا المشاط وزيرة سياحة عندي السيسي، وراحت تشجع فرنسا في المركز الفرنسي بالقاهرة”.

وأضاف: “علشان تجر رجل الفرنساويين للسياحة. يا أبلة رانيا ليس بفتح البق تعود السياحة ولكن بفتح النوافذ واستعادة مصر”.

 

وأثارت الصور التي نشرها أبو خليل ردود فعل ساخرة لدى المغردين والذين تداولوا الصور بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “وزيرة السياحة المصرية تثير سخرية واسعة أثناء تشجيعها فرنسا في نهائي كأس العالم”

  1. كنت اتمني ان تقلدي علي الاقل من هي انظف و اجمل منكي الا هي رئيسة كرواتيا و انفعالها بحق لابناء شعبها و كيف كانت تحتضن فريق بلدها و كيف ذهبت اليهم في غرفة ملابسهم بدون اي جحراسه لتسلم عليهم واحدا تلو الاخر و كيف تعطيهم الروح المعنويه العاليه لابناء بلدها و ليس التمسح و التسكع و فتح الفم و اشياء اخري علي ابواب ناس اخرين لاظهار او للاغراض اخري معينه انتهازيه
    و كيف ذرفت الدموع لخسارة منتخب بلدها و كيف احتضنتهم مرة اخري في موقف مؤثر للغايه ولم تبحث عن الكاميرا لتصورها او لاظهار نفسها امام الكاميرات كما يفتعل الحكام العرب ذاللك او مسؤليها و ان فعلوها بل الكاميرات هي من تلقاء نفسها راحت تصور ما تراه لانها لم تتعود من رئيس دوله ان يتواضع لهذا الحد و كيف كانت ابتسامتها الحقيقيه و الغير مفتعله كيف كانت الداعم المعنوي لفريق بلدها بكل تواضع
    و كيف اجبرت كل الزعماء علي احترامها فهي لم تتكلف و لم تفتعل مشاعرها
    فقط كانت انسانه عاديه تشجع منتخب بلدها بحق و تاثرت معهم و فازت بحب العالم لها و لموقفها اتجاه بلدها
    هذه المقاييس لا تجدها في اي بلد عربي افاق يعيش تحت انظمه فاسده و مفسده و ديكتاتوريه تحكم بقوة القهر و السجن و السحل و افقار الناس و ليس بحب الشعوب و احترامهم لاي مسؤل في بلدهم
    هناك فرق و سيظل بين من له كرامه بحق و من له فكر التسول و امتهان نفسه علي اعتاب الاخرين

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.