في رد ناري أفحم العميد السابق في المخابرات القطرية شاهين السليطي، نائب رئيس شرطة دبي ورجل محمد بن زايد ضاحي خلفان، الذي زعم بأن عبد الملك الحوثي ربما يطلب اللجوء إلى قطر.
وقال “خلفان” في آخر وصلات هذيانه المثيرة للجدل دائما بتغريدة له عبر حسابه الرسمي بتويتر رصدتها (وطن):”علمت من مصادر لدي ان الحوثي قد يطلب اللجوء الى قطر.”
علمت من مصادر لدي ان الحوثي قد يطلب اللجوء الى قطر.
— ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) June 15, 2018
ليأتيه الرد المفحم سريعا من “السليطي”:”#قطر كانت ولا زالت وسوف تستمر كما هي #كعبة_المضيوم ولا تستقبل إلا الشرفاء.”
وتابع مهاجما الإمارات التي صارت الملجأ الأول للهاربين والفاسدين: “أما المجرمين والمطلوبين جنائياً في دولهم وناهبين ثروات شعوبهم فالدولة الوحيدة التي تستقبلهم هي #الامارات.”
#قطر كانت ولا زالت وسوف تستمر كما هي #كعبة_المضيوم ولا تستقبل إلا الشرفاء.
أما المجرمين والمطلوبين جنائياً في دولهم وناهبين ثروات شعوبهم فالدولة الوحيدة التي تستقبلهم هي #الامارات. https://t.co/1TtEoOp1qM— شاهين السليطي (@shaheensulaiti) June 16, 2018
نقلت صحيفة لو فيجارو الفرنسية عن مصدرين عسكريين قولهما إن هناك قوات خاصة فرنسية على الأرض في اليمن إلى جانب القوات الإماراتية.
ولم تذكر الصحيفة تفاصيل أخرى عن أنشطة القوات الخاصة. ولم يصدر رد من وزارة الدفاع الفرنسية حتى الآن لكن سياستها المعتادة هي عدم التعليق على عمليات القوات الخاصة.
وكان مصدر برلماني فرنسي قد قال لرويترز في الآونة الأخيرة إن قوات فرنسية خاصة توجد في اليمن.
ودخلت قوات تابعة للتحالف العربي مطار مدينة الحديدة اليمنية اليوم السبت في أكبر معركة منذ تدخل التحالف في الحرب للتصدي لجماعة الحوثي المتحالفة مع إيران.
لا توجد دوله في العالم تستطيع منافسة الإمارات التي تحولت إلى مأوى للهاربين والمجرمين والفاسدين والمتآمرين من كل مكان في العالم و مقصدا للجوء كبار المجرمين. ولايستبعد على دوله تستضيف عائلة الأسد ومافيا وعصابة الأسد وعائلة علي عبدالله صالح ان تستضيف الحوثي اذا طلب اللجوء اليها بشرط نقل كل المليارات التي سرقها من اليمن .
يبدو ان ضاحي خلفان اليوم عرف انه سيدنا سليمان مات … الجن والشياطين زمان عرفت وين كنت يا ضاحي … والله ظهورك مثل الغراب ما تنعق الا بالخراب … وانت بالذات لا يجوز لك التكلم عن اي شي غلط … فانت من يمثل الارهاب والدعارة والحرام بكل اشكاله