أعلن أحمد الفطيسي، وزير النقل والإتصالات في سلطنة عُمان، أن السلطنة ستطلق قمرين صناعيين متوسطيْ الحجم، لتلبية الاحتياجات المختلفة للبلاد.
وأكد “الفطيسي” أن المرحلة المقبلة ستشهد انشاء شركة متخصصة بحيث تتولى إدارة وتمويل وتشغيل المشروع.
وأضاف الوزير أنه سيتم إنشاء مشغل ثالث للهاتف النقال بخبراتٍ عالمية، إذ سيجري انشاؤها عن طريق الصناديق الإستثمارية.
وعن قطاع الموانئ بالسلطنة قال “الفطيسي” إن هناك تطوّراً كبيرا في هذا المجال، مشيراً إلى أنها دخلت خريطة الموانئ العالمية .
ولفت الى أن تشغيل الموانئ يحتاج الى توظيف مستمر، وكلما زاد الإستيراد والتصدير والتجارة، تزداد الوظائف.
ونقلت صحيفة “الشبيبة” المحلية عن “الفطيسي” قوله إن ما تحاول السلطنة التركيز عليه هو أن تكون مركزاً لوجستياً لإعادة التصدير.
الفطيسي بصفتي شخصيا أتقدم إلى مقامك بجزيل الشكر والتقدير
على جهودك الملموسه على الرغم من العقبات
سائلين المولى في هذا الشهر الكريم ان يكلل مسعاكم بالنجاح .
يا ليت البقية يحذون حذوك ويكونون أوفياء للوطن و المواطن
في الوطن العربي فقط يقوم بعض المواطنين بالشكر والعرفان والتملق والمديح لمسؤول يقوم بواجبه مكلف رسميا بذلك ويستفيد من مميزات مالية وأدبية كبيرة جدا ! حالة غريبة جدا! تصريحات هذا المسؤول لا تخرج عن التصريحات الصادرة من أية مسؤول عربي ! كلام إطاري لا تفاصيل له ! وهو بالطبع للاستهلاك والدعاية وخداع البسطاء! وللعلم القمر الصناعي ليست صناعة عربية ولا إدارة ولا متابعة محلية ! ما الفائدة إذن للتفاخر ؟ وللعلم عمان ومنذ عام 1970م تستخدم الأقمار الصناعية في الاتصالات ونقل الارسال التلفزيوني والتلفزيون العماني هي من أول تطبيقات القنوات الفضائية في الوطن العربي نظرا لتضاريس البلد من جبال وتوزع السكان! فهل هذا الوزير كلف نفسه 10دقائق لقراءة تاريخ وزارته؟ كانت هناك هيئة اتصالات تتبع هذه الوزارة تعد من أنجح الهيئات في الخليج طوال الثمانينيات وقدمت خدمات حديثة في مجال البريد والبرق والهاتف ! ألغيت من عقدين من الزمان ! وقصة المشغل الثالث تتكرر كل يوم ! الواقع شيء والخيال شيء !
وبعد القمرين ايش يصير للمواطن؟
لانريد قمر ولاقمرين نريد مراعاة الشعب في الرسوم والضريبه
شبعنا من كذبكم وضحكم على الشعب
اذا كنتم مب كفوء فدعوا المجال لغيركم يامتطفلين
50 سنه تكذبوا على الشعب وخطه خمسينيه وخطة بنت كلب
ملينا