اعتبر فاروق حسني، وزير الثقافة الأسبق في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك ، أنه عندما تولى الوزارة رأى الحجاب بعيد كل البعد عن الدين، لافتًا إلى أن الحجاب كان عبارة عن علامة من خلالها أراد جماعة الإخوان المسلمين السيطرة والهيمنة على الدولة.
وقال “حسني”، خلال حواره المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، مساء الأحد، إن الإخوان هم من روجوا للحجاب، معللًا ذلك بأنهم أرادو جعل جميع سيدات مصر محجبات لإثبات أنهم ذو قوة عددية كبيرة، مؤكدًا أنه ليس ضد الحجاب.
وتابع: “أنا ضد حجاب الصغيرات، ليس من المعقول أن تكون طفلة لم تتجاوز السادسة محجبة”، معتبرًا الحجاب في هذا السن الصغير يؤدي إلى حرمانها من طفولتها، مشيرًا إلى أنه خطأ تربوي عنيف يجعل البنت ذو تفكير مغلق.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، يا قوم لا تفسدوا صيامنا، فاروق حسني هذا لوطي يؤتى بدبره كما ذكرت وثائق امن الدولة في مصر التي نشرت عام 2011. وانظروا لملامحه ونظراته ولصوته تتضح لكم خناثته جليا، ولم يكن ممن يعبرون شذوذهم الجنسي مرضا بل على العكس كان عنوان التحضر والمدنية عنده وعند أمثاله. وفي أيامه وعلى نفقة وزارة الثقافة نشرت أقذر الأعمال التي تسب الذات الإلهية، مثل رواية “وليمة لأعشاب البحر” للوطي آخر يدعى حيدر حيدر، وفيها استغفر الله ربي يقول فيما يقول:”…الله خ..ر..ا..ء” معذرة لا أقدر على كتابة الكلمة متصلة. وقد سجن المرحوم الصحفي عادل حسين سنوات طويلة لأنه تصدى للراوية وللدفاع عن ثوابت الدين حتى وفاته عام 1995 عقب الإفراج عنه. فماذا تتوقعون من خنيث صهيوني من فلول مبارك اليهود يسوق لنفسه عند إبن اليهود السيسي؟
تنهيقات الحمير لاتختلف عن الصغير والكبير..تنهيقات البغال المسنة نفسها تنهيقات البغال الصغيرة…ويتواصل البغال المصرائيليون في التنهيق والاصوات المزعجة المفرقة…قبحكم الله يا بغال آل مصرائيل
ماشي ياخول