الرئيسية » الهدهد » “الإمبراطورية الاستعمارية” أكبر طموحات عيال زايد.. هذا ما حاولوا تنفيذه في الصومال وفشلوا

“الإمبراطورية الاستعمارية” أكبر طموحات عيال زايد.. هذا ما حاولوا تنفيذه في الصومال وفشلوا

رأى خبير في الشؤون الدولية أن دولة الإمارات العربية المتحدة بصدد إنشاء ما يمكن تسميته بالإمبراطورية.

 

وأوضح كيريل سيميونوف، خبير روسي في الشؤون الدولية، لصحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا” أنه يرى أن دولة الإمارات العربية المتحدة تسعى إلى وضع المنطقة التي تشمل مضيق باب المندب وخليج عدن تحت مراقبتها.

 

وقالت صحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا”، في إشارة إلى نشر قوات إماراتية في جزيرة سقطرى، نقلا عن الخبير، “إن دولة الإمارات العربية المتحدة تتصرف على نفس النحو في الصومال أيضا, إنها تعمل على إنشاء ما يمكن تسميته بالإمبراطورية الاستعمارية. وتندرج سقطري في خطة السيطرة على المنطقة، أي مضيق باب المندب وخليج عدن”.

 

وكانت الحكومة اليمنية قد لجأت إلى مجلس الأمن الدولي للاحتجاج على نشر دولة الإمارات العربية المتحدة لقواتها في سقطرى.

 

وأكدت رسالة سلمتها بعثة اليمن الدائمة لدى الأمم المتحدة إلى مجلس الأمن الدولي، أن الوجود العسكري الإماراتي في جزيرة سقطرى غير مبرر، وأن القوات الإماراتية سيطرت على مطار سقطرى.

 

ثم أعلن رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر عن انتهاء الخلاف بين الحكومة اليمنية والإمارات التي هي إحدى دول التحالف العربي الذي يدعمها ضد جماعة “أنصار الله” (الحوثيين)، فيما يتعلق بالتواجد في محافظة أرخبيل سقطرى، مؤكدا الاتفاق على عودة الأوضاع بالجزيرة لطبيعتها.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول ““الإمبراطورية الاستعمارية” أكبر طموحات عيال زايد.. هذا ما حاولوا تنفيذه في الصومال وفشلوا”

  1. طقعان ابوظبي محمد زايد يلعب دور الدوله العظمى وتخيل له انه في إمبراطورية مترامية الأطراف لا تغيب عنها الشمس ويستطيع ان يحارب على اكثر من جبهة بجنود مرتزقه من كافة أنحاء العالم ، وما ترغب ان تفعله الآن في الصومال دليل على هذا الجنون ، مع ان ابوظبي ليس لها تاريخ ولا مقومات الدوله حتى نهاية ١٩٧٠ والآن تخيل لهذه المشيخه المتخلفه ان دولارات البترول ستجعلها دوله عظمى ذات ثقل سياسي وقوه عسكريه كبيره لا يضاهيها احد و تستطيع ان تحكم العالم بها وهي في الأساس مشيخه متخلفه كانت تعيش في كهوف الجهل والتخلف حتى ١٩٧٠ .

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.