الرئيسية » الهدهد » “أعمى وكاره”.. طه حسين ورفاعة الطهطاوي يتسببان في هجوم عنيف على محمد حسان

“أعمى وكاره”.. طه حسين ورفاعة الطهطاوي يتسببان في هجوم عنيف على محمد حسان

شن الإعلامي المصري المعروف طه حسين، هجوما عنيفا على الداعية محمد حسان، بعد مهاجمة الأخير لرموز أدبية ودينية مصرية قال إنها تهجمت على القرآن.

 

وهاجم “حسان” في الفيديو الذي أذاعه “عيسى” عبر برنامجه المذاع على قناة “الحرة” الفضائية الأسبوع الماضي الأديب المصري الراحل طه حسين قائلا: “قال عميد الأدب العربي- طه حسين-: “القرآن قابل للنقد باعتباره كتابا أدبيًا”، معلقًا بانه عندما تسمع كلمة عميد الأدب العربي تقول آمين!.

 

وتابع:”المصلح الاجتماعي الأول- رفاعة الطهطاوي- يروح فرنسا ويرجع يقول : إن الرقص على الطريقة الأوربية ليس داعيا من دواعي الفسق والانحلال”.. الطهطاوي بنفسه اللى بيقول كده.. تسكت، طه حسين بيقول والطهطاوي بيقول.. الرموز دي بتقول يبقى تسكت!.”

 

بينما علق إبراهيم عيسى، على حديث محمد حسان قائًلا، “إن الطهطاوي وطه حسين إفك عند حسان.. لأنهم أصحاب عقول حرة”، مشيرًا إلى أنه – حسان- تعامل مع الجملة المقتطعة في كلام طه حسين والتي يقصد قراءة بلاغته وليس باعتباره هجوم عليه.

 

وتابع هجومه على “حسان”  الذي وصفه بأنه أعمى وكاره لأي فن وأدب: لا يمكن بأى حال من الأحوال لمثل هذا الفكر السفلي إن كان فكرا أو هذا الفقه السلفي إلا أن ينتج هذه الكراهية العمياء الباطشة لأى فكر ولأى فن ولأي أدب.

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول ““أعمى وكاره”.. طه حسين ورفاعة الطهطاوي يتسببان في هجوم عنيف على محمد حسان”

  1. قبل أن ينتقد الأموات عليه أن ينتقد الغناء والرقص الذي أضحى السمة البارزة في المدارس المصرية؟!،وعليه كذلك أن يفتح فاه قليلا لنسمع عنه تعليقا بخصوص دور السينما الشغالة في السعودية؟!،وتقاطر الفنانين عليها من كل حدب وصوب؟!،وكرنفالات الاختلاط والعري والمجون والموضة وعري المصارعات الصارخ؟!،يستنسرون ويستأسدون على الأموات بينما هم أمام الأحياء بغاث وأرانب؟!،يذهبون بك بعيدا إلى الاجداث ينبشون فيها؟!،بينما ما مثل أمامهم من تعد صارخ على الدين مشرقا ومغربا وبين ظهرانيهم صم بكم عمي فهم لا يرجعون؟!،لقد كثر كلامهم فبان عوارهم ؟!.اخرسوا خيرا لكم؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.