في واقعة تعكس مدى الانحطاط والانحدار الذي وصل له الاعلام المصري في عهد النظام الحالي، تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للفنانة المصرية جيهان قمري تؤكد فيه بكل بجاحة أنها ليس لديها مانع أن يشاهد الناس “أماكنها الحساسة”، مشيرة إلى أن تحتاج أن تُحب لكنها تخشى من ظلم من يحبها، حسب قولها.
وأضافت “قمري”- المعروفة بأدوار الإغراء-، خلال لقائها مع الإعلامي أحمد عبدالعزيز على قناة “الحدث اليوم”، أن : الوِحدة في الحياة ملهاش وصف وإحساس صعب وليس لدي مشكلة في استمراري بأداء أدوار إغراء”.
كان برنامج “الوسط الفني” قد استضاف الفنانة جيهان قمري في وقت سابق للحديث عن أعمالها السينمائية خاصة فيلم “عمارة يعقوبيان”، وأخرج مقدم البرنامج “قميص نوم” ارتدته الفنانة في أحد أعمالها.
كما ذكرت حينها، أن عن عدم تصديقها لاختيارها للقيام بدور امام الفنان عادل إمام، ناقلة عنه قوله لها: “هاقطعك بوس”، وانه أخذ إذنا من زوجته للقيام بذلك!
الله ينعلك وينعلها لعنة أبو لهب أيها الفجره دنت تفوقوا علي أبو لهب وزوجته
لا يوجد في قاكوس الاسللم فنان وفنانة بل هو مصطلح عصري لكلمة شرموط وشرموطة وهاي شرموطة وفاجرة مصرية لعنة الله عليها فهي تحب اشاعة الفاحشة بين المسلمين والله يمهل ولا يهمل
جيهان قمري لبنانية وليست مصرية – فقط للتصحيح
بصراحه مكانك في شقه دعاره مش في التمثيل ولا اقوللك فعلا معاكي حق التمثيل في مصر بقي كله دعاره في دعاره و موز باللبن
المره الجايه اعملي جدول باماكنك الحساسه علشان تنوري الجمهور الهايج
و انتي بتادي رساله رساله حقيقه لنشر الوعي و الثقافه و الحس و الادراك
و لابد من اندماج الحس الادراكي بالحس الحسي و تكون الاماكن الحساسه هي نقطة التقاء بين الحس و الادراك و علي الجمهور الهايج ان يتحسس الاحساس وهوه يتحسسك باحسس و حس حسي نابع من هياج مجتمعي و شعبوي يؤدي بدوره الي الشعور بالعمق الحسي لاماكنك الحساسه
ده هوه الاحساس الصادق فعلا في بلد الموز باللبن
أعطوهن الفرصة لعمل أفلام بورنو جامدة مادام لا يوجد مشكله بمشاهدة الأماكن الحساسه.
وهل المراحيض أكرمكم الله فيها أمــاكن حساسة………؟