كشف الإعلامي السوري والمذيع بقناة “الجزيرة” الدكتور فيصل القاسم، عن واقعة محرجة لصحفي جزائري وجه سؤالا للرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول إن كان يعتبر أن تركيا كانت تحتل الجزائر.
وقال “القاسم” في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” فن الجواب في زيارة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان للجزائر ، أراد أحد الصحفيين إحراج أردوغان فسأله هل تعتبر أن الأتراك كانوا محتلين للجزائر ؟ فرد عليه أردوغان : لو كان الأتراك دولة احتلال لكان سؤالك لي باللغة التركية وليس بالفرنسية “.
فن الجواب
في زيارة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان للجزائر ، أراد أحد الصحفيين إحراج أردوغان فسأله هل تعتبر أن الأتراك كانوا محتلين للجزائر ؟فرد عليه أردوغان : لو كان الأتراك دولة احتلال لكان سؤالك لي باللغة التركية وليس بالفرنسية ..
😂😂😂😂
— فيصل القاسم (@kasimf) February 27, 2018
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد وصل الاثنين إلى الجزائر في مستهل جولة إفريقية تشمل مالي والسنغال ومورتيانيا.
ويزور أردوغان الجزائر لمدة ثلاثة أيام، بدعوة من الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وكان في استقبال الرئيس التركي بمطار الجزائري الدولي رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح ورئيس الحكومة أحمد أويحيى وعدد من أعضاء من الحكومة.
وسيجري أردوغان مباحثات مع بوتفليقة لتبادل تحليل ووجهات النظر حول الوضع الإقليمي والدولي لا سيما بمنطقة الشرق الأوسط والمغرب العربي والساحل والأزمة السورية.
ويرافق الرئيس التركي وفد من كبار مسؤولي المؤسسات الاقتصادية التركية ورجال أعمال ومستثمرين، سيشاركون في منتدى الأعمال للمؤسسات الجزائرية والتركية، بهدف إعطاء دفع أكبر للمبادلات والشراكات القائمة بين الاقتصاد الجزائري والتركي.
وسيدشن أردوغان خلال زيارته إلى الجزائر مسجد كتشاوة التاريخي الذي يعود إلى العهد العثماني بعد ترميمه من قبل وكالة التركية كعربون صداقة تركية جزائرية.
وتعد هذه ثالث زيارة لأردوغان إلى الجزائر والثانية له كرئيس للجمهورية التركية منذ تشرين الثاني/نوفمبر عام 2013، ويسعى إلى رفع مستوى التعاون الاقتصادي بين البلدين.
قيل للتابعي الجليل قتادة السدوسي-وكان ضريراً-ولد وهو أعمى-مابال العميان أذكى وأكيس من البصراء؟
فقال:لأن أبصارهم تحولت إلى قلوبهم.
…………………
بارك الله بأردوغان
ماأروعك يا سيد أردوغـان…ياكبيــــــــــر….لقد ألقمت كلبا بحجر لن ينسى وقعه المؤلم أبدا….
مدسوس من الامارات و مدفوع لة حفنة من المال حيث ان المال الان يشتري العرض و الشرف مع الناس التافة امثال هذا الصحفي الجزائري
في وسط الجبهه !
والاملط الجبير وزير خارجية ال سلول الهلكة لما وصل المانيا حشدا لحصار قطر بدات التاتاه وبدت على ملامحه شلل الاطفال .