الرئيسية » الهدهد » برلمانية جزائرية تثير الجدل مجددا: أنا من سلالة الرسول.. وجدي يعشق الجميلات” !

برلمانية جزائرية تثير الجدل مجددا: أنا من سلالة الرسول.. وجدي يعشق الجميلات” !

نشرت عضو البرلمان الجزائري، نعيمة لغليمي صالحي، فيديو أثار جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أدعت فيه أن عائلتها “لغيلمي” من سلالة الرسول، بعد أيام من قضية أثارتها بعد أن هددت ابنتها بالقتل .

 

وقالت صالحي في الفيديو:” نحن عائلة متجذرة من الأشراف تنتمي لـ علي كرم الله وجهه وفاطمة الزهراء بنت الرسول صلى الله عليه وسلم”.

 

وتابعت في أقوالها عن جدها أنه كان مزواجاً يعشق الجميلات وأنه تزوج من جدتها الأمازيغية.

 

وأثارت البرلمانية الجزائرية جدلاً قبل أيام بعد أن هددت ابنتها بالقتل إذا تفوهت بكلمة واحدة من اللغة “الأمازيغية” أو القبائلية، بعد أن تبين أن ابنتها تعلمت بعض الكلمات الأمازيغية نتيجة لاحتكاكها مع زملائها في المدرسة.

 

وكان البرلمان الجزائري قد تبنى في شهر شباط/فبراير من العام 2016بغالبية ساحقة مراجعة دستورية تنص على اعتبار الأمازيغية “لغة وطنية ورسمية” في البلاد، فيما اللغة العربية هي “اللغة الوطنية والرسمية” و”تبقى اللغة الرسمية للدولة”.

 

وتُعرف صالحي بحديثها وتصريحاتها المثير للجدل، حيث قالت إنها مؤثرة جداً والموساد الإسرائيلي لا يقدر عليها إلا في حالة التصفية الجسدية، وفي مشاهد أخرى دعت لتعدد الزوجات في الوقت الذي لا تسمح فيه لزوجها بإعادة الزواج، كما هو في الفيديوهات المرفقة.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “برلمانية جزائرية تثير الجدل مجددا: أنا من سلالة الرسول.. وجدي يعشق الجميلات” !”

  1. المغفلين الأمازيغ من ولاية بومرداس صوتوا عليها فرفعوها إلى البرلمان في آخر تصويت برلماني في وقت عجزت عن أن تصعد إلى البرلمان في انتخابات 2012 في عقر دارها؟!،والآن هاهي تنتقم ممن صوت عليها من الأمازيغ مظهرة الحقد والبغضاء على فلذة كبدها إن تفوهت بكلمة واحدة بالامازيغية؟!،وبالتالي كافأت المصوتين عليها بقاعدة(جزاء سنمار)؟!،والحقيقة أن صعودها للبرلمان تم احتيالا واغتصابا ،حيث استغلت حصول متصدرة حزبها في انتخابات 2012 بولاية بومرداس على مايربو من 4 آلاف صوت نظرا لشعبيتها -وهي من بنات حيً -وقد كانت نائبة بالبرلمان عن حزب العمال للويزة حنون في عهدة2007-2012 ونظر ا لأنها انسحبت من حزب العمال غداة انتخابها نائبة نتيجة الاقتطاعات المالية التي تفرضها حنون على كل برلماني يدخل البرلمان تحت قبة حزبها اضطرت أن تترشح بعد انتهاء عهدتها في الحزب المجهري لنعيمة صالحي في 2012 ونظرا لشعبيتها فقد كانت تنقصها القليل من الأصوات للصعود إلى البرلمان في 2012 في وقت نالت نعيمة صالحي في تلك الانتخابات العشرات من الاصوات فقط في الولاية التي ترشحت فيها،في انتخابات 2017 استغلت نعيمة صالحي شعبية مرشحتها في 2012 فجعلت نفسها متصدرة قائمة الحزب بولاية بومرداس ،ولكن فرضت على مترشحة2012 أن تكون معها في نفس القائمة وفي الرتبة الثانية-أي بعدها مباشرة-حتى تضمن لنفسها أصواتها التي حصلت عليها في 2012 ،ولكي تنجح خطتها في قبو ل مترشحة2012 تنزيلها في الرتبة أخبرتها بأن لديها اتصالات بدوائر القرار وأنها حال فوزها بالمقعد النيابي سوف تستدعى لتبوء منصب وزاري في الحكومة التي ستنبثق بعد الانتخابات وبالتالي ستصعد هي مباشرة -باعتبارها المرتبة بعدها – مكانها للبرلمان فصدقت المعنية الحكاية ففازت نعيمة بالمقعد النيابي لكن لم تستدع لحمل حقيبة وزارية إلى الآن،وبالتالي نالت ذلك المقعد بالاحتيال والخدعة مستغلة شعبية من ترشحت معها في الترتيب الثاني،مقعد لم تكن تتصور الوصول إليه حتى في الأحلام،لكن بالنتهازية والسطو على شعبية الآخرين افتكته،افتكته ممتطية ظهور الآخرين وبالتلي فهي تعاني من البطالة في البرلمان لأنها لا تملك برنامجا ولا أفكارا ولا اقتراحات،تملك فقط الإثارة؟!،وإلا لما تحدَثت عن الجمال والجميلات؟!،حديث شيق قد يخرجها من بطالتها المقنعة وغير المقنعة؟، إنه حديث البرلمان بلا زر آمان؟!.

    رد
  2. نسيت أن أخبركم في التعليق أعلاه أن المترشحة المرتبةثانية معها في نفس القائمة -والتي كانت محل حديثنا السابق- في انتخابات 2017 عن ولاية بومرداس هي أمازيغية قحة أبا عن جد ،فلم قبلت أن تبوئها الرتبة الثانية في قائمتها وأن تكون معها جنبا إلى جنب وهي تنتقل برفقتها من بلدة إلى أخرى ومن حي إلى حي وهي تستجدي أصوات الأمازيغ إن كانت حقا تبغض الأمازيغية؟!،حينها كانت تتوسل وتتسول أصوات الأمازيغ ؟،أما الآن فبعد أن نالت غايتها هاهي تذمَهم بما لا يرض من القول؟!،إنَها الانتهازية في أقبح تجلياتها؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.