الرئيسية » الهدهد » في وصلة تطبيل جديدة.. مريم الكعبي: “السيسي” وضع روحه على كفه لينقذ وطنه

في وصلة تطبيل جديدة.. مريم الكعبي: “السيسي” وضع روحه على كفه لينقذ وطنه

في وصلة “تطبيل” ونفاق جديدة انتقلت الكاتبة الإماراتية المعروفة مريم الكعبي من (التطبيل لعيال زايد)، إلى خارج حدود الإمارات حتى مصر لتنافق رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي (حليف ابن زايد) وتصفه بأنه منقذ مصر.

 

وفي تغريدة لها بـ”تويتر” رصدتها (وطن) وبالتزامن مع سباق الانتخابات الرئاسية في مصر، دونت “الكعبي” ما نصه:”السيسي وضع روحه على كفه لينقذ وطنه”.

 

وتابعت وصلة “التطبيل المفضوح” من أجل تلميع “السيسي” قائلة:” ولَم يكتف أو يتوقف هو يواصل التضحية وخوض معارك مع جبهات عديدة لكي تكون مصر القوة الإقليمية المؤثرة التي تلعب دوراً إيجابياً للحل ولجميع الملفات الساخنة .”

https://twitter.com/maryam1001/status/957585796978102273

 

تغريدة الكاتبة الإماراتية المقربة من النظام، قوبلت بهجوم شديد واستنكار من قبل النشطاء المصريين الذين نصحوها بالالتفات إلى الشأن الإماراتي وممارسات “عيال زايد” الإجرامية بالمنطقة بدلا من الخوض في الشأن المصري الذي لا تعرف عنه شيء سوى أنها تريد منافقة حاكم مستبد حليف لأسيادها.

 

https://twitter.com/GhadeerHamood/status/957620097396375552

 

https://twitter.com/atef_mansour1/status/957874141994119168

 

 

 

 

وتناول آخرون تصريحات “الكعبي” بوابل من السخرية، كما سخروا من السيسي نفسه بذكر عباراته الشهيرة التي تشبه مقولات “القذافي”.

 

https://twitter.com/2016Nawal7/status/957984593365348354

 

 

https://twitter.com/7azal2omAshraf/status/957929073820536832

 

 

ومنذ وصوله لمنصبه في يونيو 2014، زار السيسي الإمارات أكثر من مرة، كان آخرها في مايو الماضي، لبحث العلاقات الثنائية.

 

علما بأن الإمارات تعد من أكبر داعمي السيسي منذ انقلابه على الرئيس المنتخب محمد مرسي في يوليو2013 عندما كان السيسي وزيرا للدفاع آنذاك.

 

وتعصف بالخليج أزمة بدأت يوم 5 يوني الماضي، إثر قطع كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر بدعوى “دعمها للإرهاب” وهو ما تنفيه الدوحة.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “في وصلة تطبيل جديدة.. مريم الكعبي: “السيسي” وضع روحه على كفه لينقذ وطنه”

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.