كشÙت صØÙŠÙØ© “ميديابارت” الÙرنسية عن قلق Ùرنسي رسمي من استمرار اعتقال الأمير السعودي الوليد بن طلال من قبل السلطات السعودية، إلى جانب العشرات من الأمراء وكبار رجال الأعمال السعوديين بتهم الÙساد المالي.
وذكرت الصØÙŠÙØ© أن ابن طلال -مالك Ùندق جورج الخامس ÙÙŠ باريس والشريك ÙÙŠ الصندوق الÙرنسي للودائع والأمانات- استÙقبÙÙ„ بشكل غير معلن من الرئيس الÙرنسي إيمانويل ماكرون مطلع سبتمبر/أيلول 2017 ÙÙŠ قصر الإليزيه، علما بأن مستشار هذا الأمير قد دعم Øملة Øزب ماكرون الانتخابية، بØسب ميديابارت.
وأضاÙت الصØÙŠÙØ© أن الرئاسة الÙرنسية ترغب بشكل كبير ÙÙŠ إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø§Ø¨Ù† طلال الذي كان المÙاوض الأساسي لماكرون ÙÙŠ عام 2014ØŒ خلال المباØثات السعودية الÙرنسية التي تمخض عنها إنشاء صندوق استثمار Ùرنسي سعودي، تم إطلاقه عام 2016 تØت رعاية الصندوق الÙرنسي للودائع والأمانات.
وكان الأمير السعودي أعلن قبيل اعتقاله أن مجموعته ستشتري Øصة القرض الزراعي الÙرنسي ÙÙŠ البنك الÙرنسي السعودي التي تبلغ 16.2%ØŒ لكن منذ ذلك الØين ومدير البنك السعودي الÙرنسي باتريس كوÙيغن يقبع ÙÙŠ معتقل بالرياض.
الصØÙŠÙØ© قالت إن الإليزيه – ÙÙŠ معرض رده على سؤال عن مصير هذا المواطن الÙرنسي- أرجعت القضية إلى “شؤون سعودية داخلية أو معاملات مالية خاصة”.
وبØسب وكالة بلومبيرغ الإخبارية، Ùإن Ù…Øادثات السلطات السعودية مع الوليد بن طلال Øول تسوية وصلت إلى طريق مسدود، مشيرة إلى أن ابن طلال يرÙض المطالبات التي ربما ستÙقده شركة المملكة القابضة، ويقاوم أي توجه للإقرار بارتكابه مخالÙات، لأن لها تأثيرا سلبيا على سمعته.
وكانت صØÙŠÙØ© تايمز البريطانية قالت إن السلطات السعودية طلبت من الوليد بن طلال أن يدÙع ما يصل إلى سبعة مليارات دولار للإÙراج عنه، ÙÙŠ Øين قالت صØÙŠÙØ© Ùايننشال تايمز إن الوليد عرض نقل Øصته -التي تبلغ 95% ÙÙŠ شركة المملكة القابضة- إلى الØكومة السعودية مقابل الإÙراج عنه، لكن الØكومة تطالب بأن يكون الدÙع نقدا أو باتÙاق يشمل النقد والأسهم.
وكان الأمير -الذي منØÙ‡ كل من الرئيسين الÙرنسيين جاك شيراك ونيكولاي ساركوزي وسام جوقة الشر٠الÙرنسي- Ø£Øد المساهمين الكبار ÙÙŠ بناء قاعات إدارة الÙÙ† الإسلامي بمتØ٠اللوÙر، وذلك بمبلغ وصل إلى عشرين مليون يورو.
وتØاول الرئاسة الÙرنسية التقليل من شأن علاقات ابن طلال بماكرون، بقولها إن الرئيس يلتقي بالوليد “بشكل منتظم مثله ÙÙŠ ذلك مثل أي شريك تجاري بØجمه”.
لكن الصØÙŠÙØ© نشرت صورا ومقاطع Ùيديو تثبت Ùيها أن لقاء ماكرون بابن طلال خلال زيارته Ù„Ùرنسا ÙÙŠ سبتمبر/أيلول الماضي، لم يكن عابرا بل كان رسميا بما ÙÙŠ الكلمة من معنى.
وخلال هذا اللقاء لم يخ٠مستشار ابن طلال، كاسي غرين -المتعاون السابق ÙÙŠ المؤسسة المالية بوسيÙال ومهندس الصندوق الÙرنسي السعودي- ارتياØÙ‡ للقاء إيمانويل ماكرون رئيسا الجمهورية بعد أن دعمه مرشØا، وهو ما نشره على Øسابه ÙÙŠ إنستغرام.
وتنقل ميديابارت عن رئيس شركة بوسيÙال -وهو مستشار الأمير ابن طلال- قوله إنه دعم إيمانويل ماكرون خلال Øملته الانتخابية، لكن الرئاسة الÙرنسية رÙضت التعليق على هذه المعلومات.
فساد هذه العائلة ومنذ البداية وهم في حضن الأنجليز المدعومون من اليهود في أيام سوداء من تأريخ بلاد أرض النبوة تسير في عروق نسلها الطالح ومن هؤلاء الأحفاد هذا الحقير والوضيع والذي استلم على عاتقه تدمير عقول المواطنين وزرع الفساد الأخلاقي في الأسر المسلمة ونزع الحياء والعفة عنهم
القذافي دعم حملة ساركوزي الانتخابية. من خزينة الشعب الليبي..فكانت وبالا عليه…..وهذا ال. آل سعودي..دعم البربري الهمجي الدموي السيسي أكرمكم الله..وسيده الفرنسي مانويل ماكرون..فبات في عداد الهالكــــــين في انتظار قبره جراء وقوفه مع الظلم ضد المستضعفين المصريين…