قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن أنقرة ستُطلق مبادرات على صعيد الأمم المتحدة لإلغاء القرار الأمريكي حول الاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل.
جاء ذلك خلال في كلمة عبر البث المباشر من اسطنبول، اليوم الجمعة، خاطب فيها الجماهير المحتشدة في ملتقى ” القدس قضيتنا” بولاية قونية وسط تركيا.
وقال أردوغان: “سنتوجه إلى مجلس الأمن أولا (بشأن القدس) وفي حال استخدام حق النقض، سنتجه إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، لالغاء هذا القرار (الأمريكي) المجحف”.
وأردف أن تركيا ستطلق مبادرات من أجل أعتراف بلدان أكثر بدولة فلسطين، التي يعترف بها في الوقت الراهن 137 بلداً في العالم
وأضاف أردوغان: “إننا كبلدان إسلامية سنؤسس صناديق تمويل جديدة من أجل دعم الأسر الفلسطينية”.
ضراط على بلاط
اغلق السفاره الصهيونيه بانقره واطرد الصهاينه
ثم بربر وثرثر !
وأنتم لم تستطيعوا لا الثرثرة ولا الترترة ولا الطرطرة ياطراطير؟!،وأولا اكشف عن هويتك؟،يبدو أنك من رعية من باعوا القدس بليل ؟!،لتعلم أنكم إن توليتم فإن الله يستبدلكم بقوم آخرين ثم لا يكونون أمثالكم؟!،ولعل أردوغان من هؤلاء الآخرين الذين ليسوا أمثالكم؟!،ولذلك سعت أمريكا والصهيونية وعملاؤها من الإمارات ودحلان والسعودية لاغتياله في انقلاب مفضوح منذ عامين والذي روَجت له قناة العربية وسكاي نيوز وإعلام الانقلابي بنجاحه من أول لحظة لوقوعه؟!،لقد كان ذلك الانقلاب بهدف إزاحة عقبة كؤودة تحول دون مرور قرار ترمب اليوم واقعا؟!،ولذلك سكتم عن الانقلاب وجذلتم لنجاحه؟!،ولكن الله سلم ياخونة ياعبيد النسوان من عيار القنبلة الحمراء(ايفانكا)التي أسرتكم وأسرت أمراءكم فأصبحتم كالسكارى تبصمون على بيع المقدسات بثمن بخس ؟!،قبلات معدودات على جبين ترمب مقابل ان يرضى عليكم بالجلوس على العروش المنهارة والبير المعطلة؟!،ألا سحقا لكم وبعدا كما بعدت ثمود؟!،كلامي لصاحب التعليق 1 الذي استحى من كشف هويته كيلا يظهر بأن عرقه من عرق من باعوا وخانوا ولجسد كارديشان مالوا يمنحونها ملايين الدولارات مقابل حزاقها -أكرمكم الله-لعلمه أنَ العرق دسَاس؟!،فيا عجبالأصحاب الشرف المهدور لما يتشدقون ويهذون قاذفين أصحاب الطهر والمواقف المضيئة التي عادت قناديلا تطرد الظلام الحالك الذي جلبه المعتوهون إلى العالم العربي والاسلامي ؟!. حيث بدأوا بتصفية العراق وإخراجه من المعادلة ثم استمروا مع أطراف أخرى كياسر عرفات وصولا إلى قدس الأقداس؟!،وغدا إن نجحوا في رؤيتهم فستجيدون اليهود مستوطنين يثرب وخيبر ؟!،ولم لا فقد يطوفون بالكعبة مرتدين الطاقية اليهودية على رؤوسهم؟!،استحوا فقد هزمكم عشرين حوثيا ورغم ذلك تستطيلون ألسنتكم فيمن ركعت له أمريكا وترمب لما توددوا له بوقفهم الدعم للحزب الكردي السوري خشية منه؟!،في حين تلهثون أنتم لكسب ودَ ترمب مانحين له نصف ترليون دولار ؟!،ورغم ذلك نجده يوخزكم من حين إلى حين بكلام مؤلم على شاكلة نقده لسياساتكم في اليمن التي جوَعت وقتلت الآلاف من المسلمين من بني دينكم وجلدتكم ناهيك عن حصاركم لجيرانكم المسلمين يابغاة للرذائل سعاة ؟!.
يا “م عرقاب الجزائر”, لقد قلت ما يليج في صدر كل مؤمن واع بما يدور في الجزيرة العربيه.
لا اعتقد ان صاحب التعليق رقم 1 سجيب لانه ماجور كمثله من الذباب الالكتروني