كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية بأن الأمير السعودي بدر بن عبد الله آل فرحان، ويشغل منصب رئيس شركة الأبحاث والنشر السعودية، هو من اشترى اللوحة الشهيرة “سالفاتور مندي” للرسام الإيطالي ليوناردو دافنشي بمبلغ 450 مليون دولار.
وكانت اللوحة التي تحمل اسم “سالفاتور مندي” وتعني (مخلص العالم) ويُعتقد أنها الوحيدة لدافنشي، ويرى الخبراء الفنيين أنها رُسمت بعد عام 1505 قد بيعت في مزاد علني استمر لحوالي 20 دقيقة، بـ 450 مليون دولار أمريكي يوم 20 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
وقالت نيويورك تايمز إن الأمير بدر تباهى باقتناء هذه اللوحة الخلافية لصورة المسيح، والتي تعتبر منافية لتعاليم الإسلام، مشيرة إلى أن شراء مثل هذه اللوحة من قبل أمير مقرب من ابن سلمان يشير إلى “انتقائية الحملة على الفساد” في المملكة.
وأعلن دار المزادات في لندن حينها أن لوحة “سالفاتور مندي” بيعت لمشتر لم تحدد هويته شارك في المزاد عبر الهاتف.
وكانت لوحة “سالفاتور مندي” قد بيعت للمرة الأولى في مزاد علني في لندن مقابل 60 دولارًا أمريكًا، قبل أن يُكشف عنها كأحد أعمال” دافنشي”.
وبهذا المبلغ، تكون لوحة “سالفتور مندي” قد بيعت بأكثر من ضعفي المبلغ القياسي المسجل لعمل فني في مزاد وكان للوحة “نساء الجزائر” للرسام “بيكاسو” والتي بيعت مقابل 179.4 مليون دولار في مايو/ أيار 2015.
ورسم “دافنشي” هذه اللوحة للمسيح وهو يرفع يده اليسرى، ويحمل بلورة زجاجية بيده اليمنى.
و شكك العديد من المتخصصين في مجال الرسم في أصلية اللوحة منذ عرضها على العموم لأول مرة سنة 2011، آخرهم الرسام والمؤرخ الفرنسي “جاك فرانك” المتخصص في “ليوناردو دافنشي”.
وصرح “فرانك” لموقع “franceinfo”: “أنا لا أعترف بأن هذه اللوحة أصلية”، موضحًا أن دافنشي تدخل فعلًا عند رسم اللوحة بوضع بعض الروتوشات، لكنه لم يقم برسمها، وذلك واضح من شكل اليدين، حسب الخبير.
وأشار إلى أن وضع الإصبع الوسطى في اليد مخالف لعلم التشريح، وهو خطأ لا يمكن أن يرتكبه دافنشي الضليع في هذا العلم، وتابع قائلًا: “بناء على كوننا نعرف دافنشي جيدًا، الموناليزا وعذراء، الصخور وحداد جميل، لا علاقة لها بما يعرض علينا”.
مش تعبان فيهن ابن الحرام الحرامي وبقولك الوهابية مسلمين تفو عليكوا وعالميون الأسود اللي ابتليت الامه فيكوا يا ال مرخان ملعونين وين ما رحتوا
450 مليون دولار لو وزعها على الفقراء والمحتاجين المسلمين حول العالم،مابقي فرد محتاج للمساعدة لكن هذا صعلوك لعنة الله عليه الى اليوم القيامة اشتر بها صورة تافهة حتى لو تلك صورة لها اهمية لأن ك ل شخص او عائلة فقيرة لهم قيمواكثر من تلك رسمة
هؤلاء الوهابين جهلاء كل يوم يدنون ايران وانهم شيعة وانهم ضد الاسلام،بس انظروا ماذا يفعلون 450 دولار اشترى بها صورة تافهة بدلا ان يساعدوا الفقراء الذين محتاجين ينفقها بالاشياء تافهة لعنة الله عليه
آل سلول يعرفون جيدا أن الشعوب العربية والإسلامية شعوب فقيرة ومنكوبة لكنهم لا ينفقون عليهم شيئ
ويتعمدون فعل هذا لأنهم ينتقمون من الشعوب العربية و يكرهونهم ويتشفون فيهم وينفقون المليارات على الأمريكان واليهود ، مادام آل سلول على سدة الحكم لن ترى الشعوب العربية الخير بتاتا فهم قتلو نمر النمر لأنه فضحهم، حسبنا الله ونعم الوكيل في آل سلول
اشتراها الداعر ابن الداعر من حصالة فلوس ابو الي خلفه
حسبي الله عليهم ال سروق مجوعين الشعب وكاسرين ظهورهم بالضرائب ولا وظائف ولا رواتب مثل الناس ولا سكن ملك ولا شي كويس ويقولك امن وامان في مهلكتهم الله ينتقم منهم واحد واحد
ان شاء الله قريبا تكون نهايتهم مثل نهاية الطاغية المقبور عفاش
اشتراها ليهديها لسيده ترمب عرفانا له على قراره بأعترافه القدس عاصمة أبدية للصهاينة…