تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو جديد للداعية المصري المثير للجدل عمرو خالد وهو يدافع عن نفسه باستجداء الناس الدخول لصفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقا للفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، فقد ظهر عمر خالد هذه المرة من داخل مقر الصحيفة المخابراتية “اليوم السابع” في لقاء مع قراء الصحيفة عبر الفيديو وهو يجيب على أسئلة القراء.
وقال في الفيديو موجها حديثه لأحد المتسائلين: “لأ أنا شغال جامد جدا بس شغال “الفيسبوك وتويتر” على السوشيال ميديا”، ليضيف: “أنا ببني جامد أرجوك ادخل تابع”.
وتابع موجها حديثه للمتسائل: “لأ حرام تظلمني أنا شغال جامد جدا..انا ببذل مجهود رهيب ليل ونهار على الصفحة في الفيسبوك وبجاوب على الناس”.
المهرج عمرو خالد في إصدار جديد ? pic.twitter.com/vsHLZbATRU
— نحو الحرية (@hureyaksa) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٧
وفي وقت سابق، واجه الداعية عمرو خالد الذي أدى مناسك الحج هذا العام، سخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشره مقطعًا مصورًا أمام الكعبة، ظهر فيه على البث المباشر عبر “فيسبوك” خص فيه متابعي صفحته بالدعاء.
وقال “خالد” في الفيديو المنشور موجها حديثه لمتابعيه: “وأنا زي ما انتم شايفين محرم حاجج على الله أن يستجيب لنا سبحانه وتعالى”.
وبدأ “خالد” دعائه متصنعا البكاء والتأثر مستدبرا الكعبة قائلا: ” يا رب يا أرحم الراحمين يا مجيب الدعاء إرض عن كل الشباب والبنات اللي معانا على هذه الصفحة.. اللهم ارض عنا.. اللهم ارزقني الإخلاص ..اللهم تقبل حجتي”.
شكل معتوه..والمعتوه رفع عنه القلم
عمرو خالد فقد بريقه منذ فترة بعيدة بعد ان انكشف عنه الغطاء و تبين أن له دور تصممه له المخابرات . علماء مصر الأبرار الأطهار – نحسبهم كذلك و الله حسيبهم-، تحت حكم الطغاة صنائع الإستعمار ، إما أنهم مغيبون عن الإعلام الرسمي و مهمشون أو في السجون. و جزء من علماء مصر الحقيقيين هم مهاجرون خارج مصر في بلاد الغربة.
قاعدة عامة في الوطن العربي: ما لم يكن العالم من عبيد النظام فلا مجال له أن يصعد و تتسلط عليه الأضواء. لكن العالم المؤمن بربه و بدينه و المحب لوطنه لا تهمه المناصب و الشهرة و الألقاب و كل متاع الدنيا الزائل.
الأستاذ عمرو خالد لا نعلم عنه إلا كل خير ، هدى الله على يديه الكثير من الشباب ، وله أسلوبه الخاص في التحفيز والهمة ، وأعتقد من العيب وقلة الذوق أن نسميه بالمهرج …. قل لي يا من وصفته بذلك : ماذا قدمت أنت للناس لينتفعوا به ؟ الرجل لا يريد الظهور الإعلامي ونأى بنفسه عن المهاترات السياسية وظل يعمل في صمت . جزاه الله خيرا عن كل نفع قدومه لإنسان أو نصيحة أو أسلوب حياة .
من مصائب الامه ان يطفو على وجهها العملاء والخونه …وفي الحديث الشريف..ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال …اخوف ما اخاف على امتي رجل منافق عليم اللسان ..وفي حديث اخر ..ان اخوف ما اخاف عليكم بعدي كل منافق عليم اللسان ..وقال عليه الصلاة والسلام ..من اخوف ما اخاف على امتي ائمه مضلين …وامثال هؤلاء الذين خوفنا منهم رسول الله كثيرون لا حصر لهم تعاملوا مع جميع انواع المخابرات الكافره التي تعمل ليل نهار لتمزيق هذه الامه واخراجها من عقيدتها ودينها مقابل فقط الشهره وغواية الشهره والمال والمنصب .و الحقد الاعمى على المخلصين من شرفاء الامه ..ومن هؤلاء كمثال لا الحصر عملاء المخابرات الصهيو صليبيه كما نشرت التقارير الموثقه بعمالة هؤلاء الناس الى المخابرات الصهيو صليبيه ممن يدعون انهم علماء وانه اسلم على ايديهم خلق كثير..هو ادعاء .وان صح قولهم فهو بالمقابل خرج بسبب عمالتهم وخيانتهم للامه كثيرون من الاسلام . ومنهم ..علي جمعه ..عدنان ابراهيم ..حسن فرحان المالكي .. عمرو خالد .. الحبيب الجفري ..اسلام البحيري ..ياسر برهامي ..محمد عبالله نصر شيخ ميزو ..مصطفى راشد ..ابو العزايم ..احمد عبده ماهر احمد الطيب.شوقي علام ..مظهر شاهين .سعد الهلالي ..وغيرهم كثير ..والمخفي اعظم ..هدانا الله الى سواء السبيل …
هذا الشيء المسمى “عمرو خالد” منافق ودجال ومنحط، هو أخطر على الاسلام والمسلمين من الشيوعيين والصهاينة. هذا كلب المخابرات البريطانيه التي صنعته ورمته للعالم العربي حتى يضلّ جيل كامل بالاكاذيب والحكاوي. هو جزء من منظومة دعاة جهنم التي صنعتهم اجهزة المخابرات ورعتهم وفتحت لهم كل القنوات حتى قنوات العهر والدعارة. أما من لا زال يتبعهم ويصدقهم فهذا طبيعي بالنسبة للخراف الماعز.