وطن – نشرت الفنانة المصرية إلهام شاهين صورة لها عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام” أثناء لقائها مع مفتي سوريا الشيخ أحمد بدر الدين، ظهرت فيها مرتديةً فستانًا أزرق مكشوفًا من الصدر، ودون حجاب، أثناء حصولها على المصحف كهدية منه، ما أثار غضب متابعيها.
وعلقت إلهام على الصورة قائلة: “سماحة مفتي سوريا الشيخ أحمد بدر الدين، أهداني مصحف، أشكرك جدًا على أجمل هدية، كتاب الله، عاشت سوريا الحبيبة”.
وهاجم بعض الجمهور النجمة المصرية، وقالوا إنه كان من الواجب عليها أن تحرص على الظهور بإطلالة أكثر احتشاما وجدية أمام مفتي سوريا وأثناء استلامها المصحف.
فيديو| نبيه الوحش مهاجما إلهام شاهين: ” حضنتي كام واحد “
وتتواجد الفنانة إلهام شاهين برفقة وفد مصري من الفنانين والمثقفين والإعلاميين، في سوريا للمشاركة باحتفالات عودة معرض دمشق الدولي بعد غياب 5 سنوات كاملة.
إلهام شاهين إمرأة وصولية عديمة الإنسانية والضمير تأيد بشار لأنها تعرف إذا صعد الإخوان إلى الحكم سوف يموت الفن الذي تقدمه وفي حكمهم لن تستطيع أن تقدم العري فلهذا هي ضدهم وهي إمرأة من عائلة فقيرة لولا الفن الذي عملت يه منذ سنين لكانت تسكن في المقابر أو بيت في السطوح كمعظم المصريين وبالنسبة لنا لم نعد نحترمها بل فقدت هذه الباغية والساقطة معظم جمهورها
قرف
أهداها كتاب الله لتتخذه وراءها ظهريا؟!،كان من المفروض أن يهديها كتاب ألف ليلة وليلة؟!،ففيه الكثير مما تشتهيه من الكلام المباح وغير المباح؟!،يهديها كتاب الله وكأن كتاب الله سلعة مفقودة لا تعج بها رفوف المكتبات؟!،كان الأحرى به أن يدعوها لتمتثل لأوامر ونواهي كتاب الله أولا؟!،كلبس الحجاب وعدم مقابلة غير المحارم بزينة؟!،وقبلها لا ندري أكانت المعنية بطهراة أم لا ؟!،طهارة الوضوء؟!،فضلا عن الطهارة من الحيض؟!،فالكتاب لا يمسه إلا المطهرون؟!،هكذا علماء السلطان يقعون في كل الحقول؟!،ويهيمون في كل الوديان؟!،إنهم في كل واد يهيمون؟!،لذلك لا يتبعهم إلا الغاوون؟!.
هذا الجرذ البشري كان يتمنى ان يحظى برؤية هذه المومس وان يلمس يدها وربما لو استطاع ان يشوف شغله معاها على حساب القران الذي خرجت منه او على حساب الانجيل الذي دخلت فيه وهو على استعداد ان يلبس الصليب لو يطلب منه ذلك و تقبل به صديقا او خدينا او زوجا ولو على مذهب النصيريه الذين يكرمون ضيوفهم بتقديم زوجاتهم للوناسه فقط للوناسه ومن باب اكرام الضيف عاش مفتي سوربا الاسد في ….جهنم
هذه عولمه اقصر طريق لجهنم
اساء هذا الجرز ولكن ماذا تريد من مفتى السفاح بشار والله لحرمة الدم اشد عند الله من مليار عاهره ولا ،تحسبن الله غافلا عما يعمل الظلمون، وان غدا لناظره لقريب وانما هى فتن ليميز الله الخبيث من الطيب
لا توجد غرابة في أن يقوم شخص منحرف مثل من يسمى “مفسي سوريا” بإهداء “ركوبة مصر” هدية مثل زجاجة شمبانيا ، و لكن أن يهديها المصحف فهذا فيه تطاول على كتاب الله.
على أن عصابة الإجرام الحاكمة في دمشق كانت و لا تزال سنداً كبيراً للساقطين و الساقطات من محترفي الفن الهابط الذي يلعب دوراً في محاربة الأمة في دينها و أخلاقها إلى جانب محاربتها المستمرة في شتى مناحي الحياة.
وقف غالبية ما يسمى القطاع الفني في سوريا وقفة خزي و خيانة و عار مع عصابة بشار مع رؤيتهم للفظائع التي ارتكبتها العصابة بحق العباد و البلاد ، و لقد وقف مع هذا القطاع ، القطاعات الفنية المنحطة على مستوى العالم العربي ، مما يدل على أن هؤلاء جميعاً لا تهمهم سوى مصلحتهم الضيقة متعامين عن أوطان باتت مسالخ ذبح للبشر على أيدي جلاوزة حكام عملاء عيّنهم الخارج ليكونوا سوط عذاب على الأمة.
الطيور على اشكالها تقع
ما يضايقنى ان انجاس لمسوا كتاب الله