الرئيسية » فيديو » الإمارات تساعد إسرائيل في محاولتها تهويد القدس .. خطة شيطانية خبيثة!

الإمارات تساعد إسرائيل في محاولتها تهويد القدس .. خطة شيطانية خبيثة!

للتذكير بدورها التخريبي بالمنطقة العربية وتزامنا مع حصار قطر الجائر الذي تتزعمه أبو ظبي، أعاد حساب “مجتهد الإمارت” بتويتر نشر تقرير عن الخطة “الشيطانية” التي وضعتها الإمارات من أجل مساعدة إسرائيل في تهويد القدس، عن طريق شراء عقارات عرب القدس و إعطائها للصهاينة.

 

ويكشف التقرير، أن الإمارات سعت لدعم الهدف الإسرائيلي، عبر شخصيات فلسطينية موالية، مثل «محمد دحلان»، عبر تحويل المدينة المحتلة إلى عاصمة إسرائيلية ديموغرافيا، بإغراء من تبقى من فلسطينيي القدس لبيع منازلهم للصهاينة بأموال إماراتية.

 

وقامت الإمارات بتسهيل ومساعدة سماسرة أو شخصيات فلسطينية موالية لهم على شراء عقارات من مقدسيين، لا يستطيعون الصمود بوجه التوسع الاستيطاني في البلدة القديمة، وبيع هذه المنازل لجمعيات إسرائيلية.

وأصبح العديد من أهالي أحياء قديمة بالقدس، يصحون على وجود المستوطنين بينهم بدعوى أنهم صاروا ملاكا قانونيين.

 

وسبق للشيخ «كمال الخطيب» نائب رئيس «الحركة الإسلامية»، أن اتهم الإماراتيين في مقابلة تلفزيونية مع قناة «القدس» قبل عامين، أنهم «خدعوا أصحاب المنازل وأخبروهم بأن المشترين مستثمرون إماراتيون يريدون إعمار المدينة المقدسة، ليكتشف المقدسيون فيما بعد أن المنازل بيعت لمستوطنين صهاينة، وأن الجهات الإماراتية استخدمت لخداع الفلسطينيين الذين يرفضون بشكل قاطع بيع منازلهم للإسرائيليين».

وأضاف «الخطيب»، الذي هدد بكشف تفاصيل القضية، برغم أن «الحركة الإسلامية» لم تكشف أيا منها لاحقا، أن «الأموال التي بسببها تم بيع 34 شقة سكنية في حي سلوان وصلت من دولة الإمارات إلى أحد البنوك الفلسطينية في بلدة العيزرية».

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “الإمارات تساعد إسرائيل في محاولتها تهويد القدس .. خطة شيطانية خبيثة!”

  1. اعطونا الدليل القوي على دور الامارات .. في تمويل شراء العقارات لصالح الصهاينة. ولا تقولوا اننا سمعنا وشاهدنا .. أو من مصادر موثوقة..

    رد
  2. في بداية تعرفي على موقع “وطن يغرد خارج السرب” ، لاحظت أن الموقع كان يتحدث عن دور تخريبي هدام لدويلة “الخمارات” ، و كنت أظن أن هنالك مبالغة ، ثم مع مرور الوقت تبين لي أن الموقع المحترم كان صائباً في كثير مما قال. أنا لا أستبعد الآن أي شيء على تلك الدويلة المصطنعة فلقد تبين أن “طراطيرها” مستعدون لدعم أي قوة شر في العالم . نعم ، هذه الدويلة تستعمل أموالها لدعم عملية إضاعة القدس بالكامل.
    لقد لعبت دويلة الخمارات دوراً حقيراً قي ضياع مدينة حلب الشهباء. في صيف 2015 ، كادت ثورة سوريا المباركة أن تنتصر مما استدعى أن يطلب الاستعمار من الروس أن يتدخلوا ، وكان احتياطي النقد لدى روسيا في ذلك الوقت مليار دولار فقط ، فاشترط بوتين دعم مالي للعمل العسكري ، فأوعز الاستعمار لدويلة الخمارات أن تدفع ، و بالفعل طار ابن زايد لموسكو و أعطى بوتين شيكاً يقال أنه كان 6 مليارات دولار ، و بالتالي تدخل الروس في أيلول 2015. منذ ذلك الوقت و حتى اليوم ضاعت حلب و تهدمت ، و ضاع غيرها و كان القتلى بالآلاف و الجرحى كذلك و المهجرين كذلك مع أراضي محروقة في كل مكان اشتغلت فيه آلة الدمار الروسية الهمجية.
    إلى الله نشكو عيال ابن زايد و دورهم الدنيء في تدمير الأمة في سوريا و فلسطين و مصر و ليبيا و غيرها.

    رد
  3. هذه قضية ليست بالجديدة،فقد تحدث عنها أكثر من شخصية فلسطينية مقدسية منذ أكثر من عام
    وما دام اللص العميل المعروف والمكشوف دحلان هو من يتولى مهمة الإستشارات الأمنية لعيال زايد،فإن الأمر ليس محتمل فقط ،بل هو مؤكد !!
    لو كان عيال زايد أنقياء،فلماذا يقبلون بمن لفظه شعبه(دحلان)،ولماذا يتلاعبون عندما يستضيفون مسئولين صهاينة؟؟ ولماذا يسمحون بفتح مكتب إتصال صهيوني على أراضيهم؟؟ ومن بعد فتحه بدأت تظهر فضائحهم في شراء عقارات فلسطينية في القدس ثم تبيّن بيعها لاحقاً لليهود !!!
    (إن الطيور على أشكالها تقع) والمعنى أن عيال زايد عملاء بإمتياز ما داموا قد إقترنوا بالعميل الأشهر المدعو محمد دحلان

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.