أكد المغرد السعودي الشهير “مجتهد” أن التحول الأخير في سياسة المملكة العربية السعودية واستقبالها لزعيم التيار الصدري الشيعي في العراق مقتدى الصدر ومن قبله وزير الداخلية، قاسم الأعرجي وإشادتها بتدمير الموصل من قبل ميليشيات الحشد، ليس إلا توددا لإيران لتتدخل لدى الحوثيين لوقف الحرب في اليمن التي عرت سياسات ولي العهد محمد بن سلمان.
وقال “مجتهد” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:”الاحتفاء بمقتدى الصدر وقبله بالأعرجي وآلاف التأشيرات للحشد والاحتفال بتدمير الموصل كله تودد لإيران حتى تشفع عند الحوثي لعله يرحم ابن سلمان”.
الاحتفاء بمقتدى الصدر وقبله بالأعرجي وآلاف التأشيرات للحشد والاحتفال بتدمير الموصل كله تودد لإيران حتى تشفع عند الحوثي لعله يرحم ابن سلمان
— مجتهد (@mujtahidd) ٣٠ يوليو، ٢٠١٧
وكان زعيم التيار الصدري ورجل الدين الشيعي البارز مقتدي الصدر، قد وصل إلى المملكة العربية بدعوة رسمية من الرياض، أمس الأحد، حيث كان في استقباله السفير السعودي السابق في العراق ووزير الدولة لشؤون الخليج العربي الحالي، ثامر السبهان.
يشار إلى أن مقتدى الصدر، سبق وأن انتقد بشدة المملكة العربية السعودية، كان آخره مهاجمته للقمة الإسلامية الأمريكية بمشاركة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث وصف “الاجتماع السعودي الأمريكي بالرياض بالأمر القبيح”.
كما سبق وهدد “الصدر” باجتياح المملكة العربية السعودية و حرق الأخضر واليابس بها في حال الإساءة لأحد رموز الشيعة البحرينيين في آب/أغسطس 2011.
وقال في تصريحات له نقلتها وسائل الإعلام العراقية في حينه:” إن مست شعرة من رأس عمنا آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم سندخل السعودية ونحرق الأخضر واليابس”.
وجاء استقبال السعودية لمقتدى الصدر، بعد فترة قصيرة من زيارة وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي للسعودية واستقباله من قبل ولي العهد محمد بن سلمان، بعد أن كانت وسائل الإعلام السعودية تهاجمه وتصفه بمخبر قاسم سليماني المدلل في العراق.
واستقبلت الرياض “الأعرجي” استقبال الفاتحين، على الرغم من بيعه لنفسه ورهنها تحت طوع الخميني وجعلها فداء لـ”قم” منذ زمن بعيد عندما تطوع في الجيش الإيراني للدفاع عن إيران ضد بلده.
ففي تعليقه على إعدام السعودية للقيادي الشيعي نمر النمر، قال الأعرجي بأن السعودية فتحت على نفسها بابا من أبواب حهنم.
كما سبق وأبدى رأيه في قيادة السعودية التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب متسائلا بالقول: السعودية ذات الفكر المتطرف كيف لها أن تقود تحالفا ضد الإرهاب؟”.
واستنكر “الأعرج” إعدام السعودية لنمر النمر قائلا: “ان هذا العمل الإجرامي الذي أقدم عليه حكام آل سعود”، مضيفا أن “هذه البرقيات والتأييدات ومحاولة تزويق حكم آل سعود لن تغطي على الجريمة النكراء التي ارتكبوها”.
كلام في غير مكانه فالسياسة لها أبعاد وترعاها المصالح فأنا أدعوا الإخوة في جريدة وطن لا يضيعوا مكانة الجريدة بشر كلام من عابر سبيل وغيره في مواقع التواصل الإجتماعي ما عدا المحللين السياسيين والصحف العالمية المرموقه .
قبل انت تكتب,يجب عليك ان تعلم لكي يزول عنك الجهل.
بعض الصحف العالميه المشهوره تنقل بعض من تغريدات مجتهد !؟
اي ان مجتهد اصبح احيانا مصدر خبر؟
ابحث عن ذلك وسوف تجد.
الحكومات السعودية مزاجية ما دام بها بنو سلول فلا فائدة منهم
بالامس يدعون بأن قطر لها علاقات مع ايران
ويتناسون ما قاله وزير خارجيتهم ( الاملط ) واستقبال ولي عهدهم لكل هولاء من الشيعة الذين هددو بتدمير و احتلال السعودية و يقاطعون قطر العز و المجد التي وقفت معهم ولاكن الايام قادمة سيعرفون من الاخ و الصديق و من العدو الخبيث
ولاكن امنيتي كقطري بان لا تعود قطر مرة اخرى للسعودية و الامارات و البحرين و مصر مع الابقاء على علاقة الشعوب وخروج قطر و عمان و الكويت من منظومة مجلس التعاون الخليجي
و يا اخي الشيعة ليس كلهم سيئين ولاكن نتكلم عن الملالي عبده النار و سباببين اهل البيت و الصحابة
محتمل جدا يا مستر أو ليدي مجتهد. هكذا هم آل سلول أهل النفاق دوما. لكن هناك شئ لا أفهمه أبدا، لماذا يصر آل سلول الوهابية وبنات فاطمة الكتبي الرافضية القرامطة على التظاهر بعداوة إخوتهم رافضة إيران؟
تاريخيا دعم آل سلول حكم الأئمة الزيدية باليمن لحد دفع أحسن من جاء من سلالة آل سلول وهو فيصل ليكاتب ليندون جونسون رئيس أمريكا وقتها يحثه فيها لدفع إسرائيل لإحتلال سيناء لكسر شوكة كولونيل ناصر، وصرح وقتها لجونسون أن مهلكة آل سلول تتحمل كل النفقات. هذا ما ذكره هيكل بأحاديثه وكتبه، وهيكل كان مستفيدا جدا من حكام النفط وكون من ورائهم ثروة كبيرة، فلا مجال للظن أنه إختلق هذا لإبتزازهم ولم أسمع فردا راجع هيكل لا حينها ولا بعدها.
كما قلت مرارا الرافضية والوهابية شئ واحد حقيقة و وجهي عملة، وكلاهما يسعى لتخريب الدين وإراقة دم المسلمين. إظهروا للناس أنكم فريق واحد، وأريحوا المسلمين من ألاعيبكم.
قلنا من قبل بأنَ نجم آل سعود قد أفل؟!،أفل لما خانوا العرب السنة في العراق سابقا وحاليا ؟!،وكذلك خانوهم في سوريا؟!،وخانوهم في لبنان؟!،وخانوهم في مصر؟!،وخانوا من يؤيدهم بالحصار -قطر-؟!،بخياناتهم هذه ظنوا أنَهم سيتقوون؟!،لكن هيهات هيهات أن يهدي الله كيد الخائنين؟!،هذا تنبأنا له من قبل؟!،وقلنا بأنَهم على وشك أن يوقظهم قاسم سليماني بقرعه بوابات عروشهم من حيث لا يعلمون؟!،كيف لا وهو يطوقهم من كل جانب؟!،يطوقهم من جهة العراق؟!،من جهة اليمن ؟!،من جهة البحرين؟!،واحتياطا من جهة سوريا؟!،هم أدركوا الآن حجمهم الوضيع مقارنة بإيران وماتملكه من أوراق وأذرع؟!،لذلك لم يجدوا بدا من أن يهرولوا إلى أذرعهم مستقبلين متوسلين؟!،بل وقد طلبوهم في بلدهم لا لشيء إلا ليلعقوا ما تعلق بأيديهم من دماء المسلمين السنة؟!،وذلك بهدف تطهيرهم وإخراجهم لعامة الناس في صورة الملائكة الأطهار ؟!،أصحاب الآيادي البيضاء؟!،وهي في الواقع أيادي حمراء بأحمر قان؟!،بقي فقط أن يبايعوا ولي الفقيه حتى يطمئنوا بأن سفينتهم استوت على الجودي؟!،جودي البيعة الصحيحة الضامنة المحصنة؟!،بيعة النسوان ؟!،لا بيعة الرضوان؟!،بيعة الرضوان لاغية لم تتعد أياتها حنجرة السديس وهو يتلوها؟!،أما بيعة النسوان فهي البيعة المبشر بها؟!،بيعة بصوت جهوري أن مرحبا بكم يا من ترفعون شعار يالثارات الحسين؟!،نحن مستعدون لنردد معكم يا لثارات الحسين؟!،نحن معكم عندما ثأرتم في الموصل ؟!،أيدناكم وأشدنا بكم؟!،نحن معكم عندما فعلتم العجب العجاب في حواضر وبوادي المسلمين السنة في العراق وسوريا؟!،أيدناكم بالصمت والدسيسة؟!،فاقبلوا بيعتنا وذرونا على عروشنا نستكمل ثاراتكم؟!،ثاراتكم هي ثاراتنا؟!،منذ أن استوينا على العرش ونحن نسلمهم لكم ولغيركم ممن كان بحاجة لمص وامتصاص دمائهم؟!،لم نساعدهم في أي مكان لرفع راية؟!،لم نمكنهم من تحقيق أية غاية؟!،نحن منكم وأنتم منا؟!،لا خجل إن بايعناكم فالحسين حسيننا؟!،وعلي علينا؟!،والحسن حسننا؟!،والعباس عباسنا؟!،لا تهتموا بهيئة صغار العلماء؟!،ولا بالمفتي المفشي؟!،هؤلاء أرواحهم معلقة في خنصرأصابعنا؟!،غدا سنوعز لهم بالتوبة عمَ صرحوا به من إفك وأباطيل اتجاهكم؟!،سنوعز لهم ليخبروا الناس بأن المؤمنين إخوة-لا إخوان على الأرائك متكئون-؟!،سنوعز لهم لكي يفتوا في جواز الوحدة على الأصول؟!،وترك الفرقة للفروع؟!،سنوعز لهم بأن يجيزوا المتعة والميسار؟!،والحقيقة ان هذا نشترك فيه ؟!،فكثيرا ما كنا نمتع أنفسنا سرا وخفية من المشايخ حتى لا يؤلبوا علينا؟!،نحن وأنتم شيء واحد؟!،لا نريد مجد الإسلام -كما أنتم-؟!،إن كنتم تريدون مجد الفرس باطنا ؟!،فنحن نريد مجد قريش ظاهرا وباطنا؟!،لنطوي صفحة الشقاق؟!،لنبدأ في خط صفحة الوفاق؟!،الوفاق ولو بالنفاق؟!،من الآن نحن رهن اشارتكم ؟!،كفوا رماحكم عن عروشنا نسلمكم حاشية العروش؟!،وبطانة العروش؟!،وخدم العروش؟!،وعبيد العروش؟!،هي من الآن بين أيديكم استعبدوهم أو أبيدوهم ؟!،أنتم المخولون بالنظر في شأنهم؟!،شأننا هو شأنكم ؟!،سلمكم هو سلمنا؟،حربكم هي حربنا؟!،رايتكم هي رايتنا؟!،شيعتكم هي شيعتنا؟!،هاقد بينا لكم بالأفعال مستقبلين؟!،ارحموا ضعفنا ولو بالأقوال مصرحين؟!،إن أردتم الحج فحجوا على الرحب والسعة؟!،وإن أردتم الرج؟!،فلكم البلاد والعباد فرجوا؟!،فاليوم نحن زوج واحد ؟!،لا أزواج ثلاثة؟!،لا الميمنة ولا المشأمةولا السابقون؟!،نحن زوج المتعة والميسار؟!،فليمتع بعضنا بعضا بإحسان؟!،وإن سرح بعضنا بعضا فلا ننس الفضل الذ ي بيننا؟!،فضل تأجيل البقاء بعدما لاحت لحظة الفناء ؟!.أما هيئة الكبار والصغار فلا خيار لهم إلا أن ينزلوا إلى الحرم وبأيديهم السيوف والسلاسل استعدادا للانخراط في طقوس التطبير؟!،فإن فعلوا ثبَتوا شيوخا؟!،وإن أبوا لعنوا ؟!،ولمحرقة أبو عزرائيل أرسلوا؟!.من الآن حري لولي الفقيه أن يعلن إضافة عاصمة عربية أخرى إلى مجاله المغناطيسي؟!،فلله دركم يافرس كم أنتم بالبغي دهاة؟!،والله الله فيمن فوضناهم وبيعناهم كم هم على أعدائنا أرانب؟!،وكم هم علينا أسود طغاة؟،فإليك اللهم ربنا المشتكى؟!.
بقي فقط أن نوجه دعوة لأنور ومالك ومن على شاكلته ممن فتحوا أفواههم إل حد الشرخ ؟!،لما أعلن عن زيارة روحاني للجزائر-ألغيت فيما بعد-؟!،نوجَه لهم نداء بأن يفتوننا في شأن هذه الزيارات المكوكية للأذرع الإيرانية العاملة تقتيلا في السنة إلى عاصمة بلاد الحرمين؟!،العبادي؟!،الأعراجي؟!،مفتدى الصدر؟!،فهل هذه الزيارات للتضليل أم للتطبيل؟!،هل هي للعقاب أم للجزاء؟!،هل هي للذم أم للتبريك؟!،هل هي للسلام أم للإستسلام؟!،هل هي لتسويد الوجوه أم لتبييض الوجوه؟!،وجوه التهجير والتقتيل والتشريد و التوطين وحرق الأموات والأحياء؟!،بالله عليكم أجيبونا فقد غمَ علينا؟!،اختلطت الخيوط البيض بالخيوط السود؟!،تشابهت الخيوط علينا؟!،كما تشابه البقر على بني اسرائيل؟!،بينوا لنا الأامر ؟!،فإن نجحتم في فعل ذلك فإننا نعدكم؟!،نعدكم أننا إن شاء الله سنكون-إن بينتم- من المهتدين؟!،لكن هيهات أن تفعلوا؟!،وكيف تفعلوا وأسنانكم وألسنتكم ملوَثة بالرز؟!،لا تتكلَم إلا بالرز ؟!،وبما يطرب دافعي الرز؟!،اخجلوا فقد أصبحت فضائحكم على كل لسان؟!.كيف لا وخريجو مدرسة قم يحجون إلى الرياض زرفات ووحدانا؟!،بقي فقط أن يحج أولياء رزكم نحو قم والنَجف لتروا؟!،فيالكم من صم بكم عمي عن غيَكم لا ترجعون؟!.