فَقَدَ رجلٌ هنديّ اعصابه، وانهالَ ضرباً بعصا رياضة “الهوكي” الشهيرة، بالاشتراك مع صديقه على زوجة أخ الأوّل، لأنها أنجبت أنثى لا طفلاً من الذكور كما كانت العائلة تتمنى وترغب.
وتوّجه شقيق الزوج وطلب من صديق حمل عصا مماثلة، ثم انهال الاثنان عليها ضرباً وتشفياً، في وقت أسرع جارها يصوّر المشهد بهاتفه الجوال، الذي أظهرَ السيّدة “مينا كاشياب” البالغة 35 سنة، وهي تتلقى الضربات من جميع الاتجاهات، وتستنجد وتستغيث دون أن يغيثها أحد.
وقدّمت عائلة قدمت “كاشياب” شكوى على زوجها Daljit Singh وأخيه وصديقه بتهم عدة، منها تسلل الأخ والصديق إلى بيتها وضربها وتهديد حياتها.
وجرى اعتقال شقيق الزوج ةصديقه في قضية ستتداولها محكمة بمدينة Patiala في ولاية البنجاب بأقصى الشمال الهندي.
ما اعظم الاسلام وما اعظم هذا الدين..الذي ربّى المسلمين على قاعدة ان الأمر كله بيد الله وليس بيدي اي مخلوق اي شيء الا بأمر الله ..يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور او يزوجهم اناثا وذكرانا ويجعل من يشاء عقيما انه عليم قدير ….العالم اليوم يعيش في جاهلية مقيتة مظلمه اشد اظلاما من الجاهلية الاولى ..لان الاسلام أبعد عن الحياة وزاد ظلامية لان الخونه من الحكام العرب الذين لديهم الاموال الطائله ولم يسخروا ولو جزءا يسيرا من هذه الاموال التي جعلها الله بين ايديهم لتكون حجة عليهم ونقمة عليهم لم يسخروا منها شيئا للدعوة الى الله ونشر مباديء الاسلام وتشريعاته وتعريف الامم عليها وعلى محاسن هذا الدين لان الدعوه الى الله ونشر مباديءالاسلام هو بالدرجة الاولى مسؤلية العرب ..ولكنهم سخروا هذه الاموال لمحاربة الاسلام والمسلمين وجعلوها هبات لليهود والنصارى .بل وصلت بهم الوقاحه والظلم والطغيان والنفاق ان دفعوها لتمويل جيوش الكفره من اليهود والصليبيين لمحاربة المسلمين تحت شعار مكافحة الارهاب …وقفوهم انهم مسوؤلون …والله سيسألون عن كل طفل مسلم جائع او امرأة مسلمة انتهك عرضها وعن كل قطرة دم من مسلم انهم مسؤلون يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا امريكا ولا روسيا ولا الصهيونية العالميه ….