في ذكرى فشل الانقلاب .. “غولن” يقف على منتصف سجادة الصلاة مرتدياً حذاءه!
نشرَ ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعيّ، صوراً لـ”فتح الله غولن”، زعيم ما يُسمى بـ”الكيان الموازي”، الذي اتُهم بتنفيذ محاولة الإنقلاب الفاشلة في تركيا، ظهر فيها وهو يقف على منتصف سجادة الصلاة مرتديا حذاءه.
وأثارت الصورتان المتداولتان لـ”غولن”، غضباً عارماً بين النشطاء والمعلّقين، حيث رآى حساب (Oum Sami) أنّ غولن بهذا التصرّف “إيوجه رسالة بأنه سيحطم الإسلام، لعنة الله عليك ياعميل أنت من سيكون تحت الأقدام يانجس إنشاء الله”.
وعلّق (Yacin Akrout Abderrahmane) قائلاً: “الخبث والاجرام والخيانة وكل الصفات القبيحة تطاير من وجهه والعياذ بالله”.
وكتب (Abdallah Mubarak): “هذه اشكال حلفاء امريكا و الغرب تم تجهيزه ل يحل مكان الزعيم اردوغان!”.
وقال (Sallam Alshameri): “عميل وليس بمسلم من يقود انقلاب على بلد آمن مسلم فإلى مزبلة التاريخ والقاده العظام أمثال اردوغان وبس”.
ويعيش “غولن” في ولاية “بنسيلفانيا” الأمريكية منذ سنوات، وتطالب تركيا الولايات المتحدة بتسليمه لها.
وأحيا الشعبُ التركي السبت في تظاهرات حاشدة، شهدتها المدنُ التركية، الذكرى السنوية الأولى للانقلاب الفاشل.
وكشف الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان في كلمةٍ له أن محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز (يوليو) لم تكن الهجوم الأول من نوعه على تركيا “ولن تكون الأخيرة”، متوعداً بـ”اقتلاع رؤوس الخونة”.
وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، منتصف يوليو/تموز الماضي، محاولة انقلاب فاشلة نفذتها عناصر محدودة من الجيش تتبع منظمة “فتح الله غولن” الإرهابية، وحاولت خلالها السيطرة على مفاصل الدولة ومؤسساتها الأمنية والإعلامية.
وتصدى المواطنون في الشوارع للانقلابيين؛ إذ توجهوا بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن بالمدينتين؛ ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب، وساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.
المشكلة ان معظم المسلمين لايعرفون من فتح الله غولن? هل هو مسلم صحيحا? ام من الطوائف الخبيثة الحاقدة والمنتشرة فيما بيننا مثل المجوسية والرافضية والنصيرية والمرشدية والبهايية وغيرهم?
علي الحكومة التركية وخاصة وزارة الاوقاف الشئون الدينية ان تخبرلنا هذه المسالة. حتي لايستغل ولايستخدم احد منا ضد الامة.
صـلاة آل نهيان..تعلمهــا من المجرم شمعون بن زايد…
قيل لأنس بن مالك : أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في نعليه ؟ قال : ” نعم ” أخرجه البخاري ومسلم وغيرهما و هذا ليس دفاعاً عن هذا الرجل
عروا المجرمين بعلمكم
قال العلامة الأستاذ أحمد محمد شاكر في تعليقه على الترمذي :
( نعم لا نعلم خلافا بين أهل العلم في جواز الصلاة في النعال في المسجد وغير المسجد ولكن انظر إلى شأن العامة من المسلمين الآن حتى من ينتسب إلى العلم : كيف ينكرون على من يصلي في نعليه ؟ ولم يؤمر بخلعهما عند الصلاة إنما أمر أن ينظر فيهما فإن كان فيهما أذى دلكهما بالأرض وذلك طهورهما ولم تؤمر فيهما بغير ذلك )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” خالفوا اليهود فإنهم لا يصلون في نعالهم ولا خفافهم ” رواه أبو داود
قال عبد الله بن أبي حبيبة رضي الله عنه : ” جاءنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجدنا بـقباء ، فجئت و أنا غلام حدث حتى جلست عن يمينه ، و جلس أبو بكر عن يساره , ثم دعا بشراب فشرب منه ، ثم أعطانيه وأنا عن يمينه فشربت منه ، ثم قام يصلي ، فرأيته يصلي في نعليه ” أخرجه أحمد