علق فيصل المقداد نائب وزير الخارجية السورية، على الأزمة التي تشهدها المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين من جهة وقطر من جهة أخرى، لافتا إلى أن ما يجري “أمر مضحك مبكي،” على حد تعبيره.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية على لسان المقداد قوله: “ما لا شك فيه أن ما يجري في منطقة الخليج شيء مضحك مبك ونحن لا نرجو لأهلنا في الخليج إلا كل الخير لكن هذه الحكومات المتسلطة على رقاب الشعب الخليجي والتي دعمت الإرهاب في سورية والتي سلحت ومولت وقتلت أبناء الشعب العربي السوري دون أي مبرر ودمرت إنجازاته لا بد أن تصل إلى هذه النتيجة وإلى هذا الطريق المسدود لأنها مهما تعملقت فإنها تبقى صغيرة وخاصة عندما لا تستطيع الدفاع عن نفسها وتبيع سيادتها وكرامتها و تمنح أموال شعبها إلى الولايات المتحدة وغيرها لتأمين الحماية واستمرار هذه العائلات في حكم أهلنا في منطقة الخليج.”
وحول العلاقات القطرية الإيرانية، قال المقداد: “نحن لا نتدخل في العلاقات التي تقيمها دول صديقة أو غير صديقة مع بعض الدول.. ولدينا ثقة تامة بأن الأصدقاء الإيرانيين يتعاملون بموضوعية وفهم دقيق مع ما يجري في المنطقة.”
عندما تتحدث العاهرة عن الشرف !!! وأي ســيادة بقيت لكم في ســوريا بعدما إستعنتم يإيران و روسيا والمليشيات الطائفيه لمحاربة الشـتعب الســوري.
كلهم في الهم سواء؟!،فالجميع لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم؟!،أمَا من يستطيع الدفاع عن نفسه فقد نحروه صبيحة يوم عيد الأضحى ؟!،عندها كان العجزة يهللون؟!،من قبل ضياع بغداد عاصمة الرشيد لا يتورع من أن يتنازل عن نفسه من أجل البقاء؟!،ولو ذليلا؟!،لذلك سمعنا أكابر مضلليهم يقول:لو أنفع أتباع …؟!،لباع نفسه لحما وجسدا؟!،فكيف تستغربون ممن وضع نفسه قيد البيع؟!،أن يبيع الأمة بشرا وشجرا وحجرا؟!،والحق أنَه بدأ يبيع؟!،أوَل البيع تيران وصنافير؟!،لا ندري لمن الدور القادم؟!،لقد نسي من نقل المقال تصريحه ؟!،نسي أنَ من يبيع ويشتري من مؤيديه؟!،وكيف لا يؤيد الباعة الباعة؟!،ألم يسبقوه إلى بيع الجولان؟!،الطيور على أشكالها تقع؟!،دويلات سايكس بيكو؟!،لا دام الله ملكهم؟!.