الرئيسية » الهدهد » هشام جنينة ساخرا من السيسي: “لو كنتوا قولتولنا بعتوا بكام كنا هنشتري بسعر أعلى “

هشام جنينة ساخرا من السيسي: “لو كنتوا قولتولنا بعتوا بكام كنا هنشتري بسعر أعلى “

سخر المستشار هشام جنينة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات في مصر “سابقا”, من رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي على خلفية التنازل عن جزيرتي #تيران_وصنافير.

 

وقال جنينة في تغريدة رصدتها “وطن” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”, ” لو كنتوا قولتولنا بعتوا بكام كنا هنشتري بسعر أعلى من اللي بعتوا بيه “.

وأثار تنازل مصر عن تيران وصنافير للسعودية جدلاً واسعاً في الشارع المصري بعد سجال في القضاء المصري وإقرار البرلمان المصري بسعودية الجزيرتين الامر الذي فجر غضب المصريين من النظام الحاكم الذي يقوده السيسي.

 

وأكدت وسائل إعلام مصرية، نقلا عن مصادر حكومية أن تسليم تبعية جزيرتي تيران وصنافير من مصر إلى السعودية بموجب اتفاقية ترسيم الحدود البحرية، سيكون دون مراسم.

 

ونقل موقع “المصري اليوم” عن المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أنه من المستبعد تنظيم أي مراسم لتسليم الجزيرتين من مصر إلى السعودية، والتي يجرى خلالها رفع علم المملكة”، نافية وجود إجراءات جديدة بين البلدين فيما يتعلق بذهاب المصريين إلى الجزيرتين، ولن يتطلب الأمر استصدار تأشيرات دخول.

 

وذكر الموقع أنه وفقا للقواعد الدولية، من المفترض أن تتبادل مصر والسعودية وثيقة التصديق على الاتفاقية عبر رسائل التصديق مع إمكانية أن ينيب رئيس الجمهورية، وزير الخارجية، لتسليم الرسائل إلى الجانب السعودي في الرياض، باعتبار أن القاهرة شهدت توقيع البلدين للاتفاقية، ووفقا للمتبع في مثل هذه الحالات يتولى طرفا الاتفاقية إيداعها وتسجيلها ونشرها في منظمة الأمم المتحدة.

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “هشام جنينة ساخرا من السيسي: “لو كنتوا قولتولنا بعتوا بكام كنا هنشتري بسعر أعلى “”

  1. لو تناهى إلى علم المصريين-ولو كذبا و ادعاء-أنَ مرسي سوف يتنازل أو يسلم الجزيرتين لقطر أو أيَا كان لرأيتم قصر الاتحادية أو قصر القبة أو قصر العرب-أيَا كان القصر الذي يكون مرسي يقيم فيه- قد تحول إلى كتلة من اللهب قبل أن يقوم المصريون من مقامهم وهم يتابعون تزكية برلمان-الإخوان- للإجراء في شاشاتهم الممولة بالرز؟!،بل وأكثر لأخرجوا مرسي عاريا ليشنق في ساحة التحرير؟!،لاحظوا كيف كان الإعلاميون المصريون يستأسدون على مرسي زورا وهم نساء؟!،والآن هاهم يعرفون قدرهم وهم يترنبون في زي رجال؟!،لتعلموا يا مصريين كم خدعتم ؟!،وكم استغفلتم؟!،وفي ذلك عبرة لأولي الألباب؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.