الرئيسية » حياتنا » في المغرب .. اغتصاب جماعي لفتاة كانت في طريقها لأداء صلاة التراويح!!

في المغرب .. اغتصاب جماعي لفتاة كانت في طريقها لأداء صلاة التراويح!!

اعتقلت الشرطة المغربيّة في مدينة “بني ملال”، شابين، وتعرفت على هوية ثلاثة آخرين، كانوا قد اختطفوا فتاة، الأسبوع الماضي، أثناء توجهها لأداء صلاة التراويح، وتناوبوا على اغتصابها.

 

وحسب مصادر “اليوم 24″، فإن الضحية كانت في طريقها إلى المسجد بمنطقة “حي عياط” بالمدينة، لأداء صلاة التراويح، قبل أن تفاجأ بأحد الشبان يهددها بالسلاح الأبيض، ويطلب منها الانصياع له دون مقاومة، وذلك تحت مراقبة باقي شركائه.

 

وأوضحت المصادر ذاتها، أن الضحية تم اقتيادها إلى منطقة خلاء، والتناوب على اغتصابها، لتعمل عائلتها على التبليغ بالأمر، خصوصا وأن الضحية تعرفت على بعض المغتصبين، قبل أن يتم القبض على اثنين منهم، في حين لازال ثلاثة آخرون فراين من وجه العدالة.

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “في المغرب .. اغتصاب جماعي لفتاة كانت في طريقها لأداء صلاة التراويح!!”

  1. مسلمون بلا اسلام…….اسماؤهم اسلاميه واعمالهم شيطانيه وذلك بفضل الانظمه التي تحكم الشعوب الاسلاميه التي تعمل ليل نهار لابعاد الامه عن دينها واخلاقياتها التي ورثوها من عقيدتهم الاسلاميه التي تأمرهم بالمعروف وتنهاهم عن الفحشاء والمنكر …وانظمة الامه الاسلاميه وخاصه العربيه من شرقها الى غربها تؤسس في مفاهيم الامه البعد عن المعروف وايتاء الفحشاء والمنكر كما يريد اليهود والنصارى الذين وضعوا هذه الانظمه ونصبوا عليها حكاما يطبقون مايريده اليهود والنصارى لهذه الامه ان لا يكونوا مسلمين ولا يهودا ولا نصارى وانما يكونوا هزوءا ومسخره لكل امم الارض تحت اسماء ملوك وممالك في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد …

    رد
  2. قالها الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب : لقد كنا أذلاء فأعزنا الله بالإسلام ، فإذا إبتغينا العزة بغيره ِ أذلنا الله . والله لو قالها أحد ٌ غيرك َ يا أبا عُبيدة لعلوت رأسه ِ بهذه الدِّرة .وركب عمر وسار الغلام ، ثم تناوب معه حتى قال أمراء وقادة الجند ،نتمنى أن تكون نوبة عمر على الدابة حينَ يدخل على حاكم القدس ، ونخشى أن تكون نوبة الغلام ، فحصل ما كانوا يحذرون ، ودخل الغلام راكباً وأمير المؤمنين يمشي على قدميه ، ولما وصلوا نظر صفرونيوس إلى عمر وثوبه ِ وهو يقودُ الدابة لغلامه ِفسلمهُ مفاتيح القدس .وقال له : أنتَ الذي قرأنا أوصافه في كتبنا يدخلُ ماشياً وغلامهُ راكباً وفي ثوبه ِ سبعة عشرة رقعة ، (وفي رواية أربعة عشر رقعة ) ، وعندما تسلم عمر المفاتيح خرَّ ساجداً لله ،وقضى ليلتهُ يبكي وما جفت دموعه ، ولما سُئلَ عن سبب بكائه ِ قال : أبكي لأنني أخشى أن تـُفتحَ عليكم الدنيا فينكر بعضكم بعضاً ، وعندها يُنكركم أهل السماء .

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.