الرئيسية » الهدهد » رئيس الوزراء الجزائري: لولا “بوتفليقة” ما كان الجزائريون قادرين على أن يأكلوا “الخبز”!!

رئيس الوزراء الجزائري: لولا “بوتفليقة” ما كان الجزائريون قادرين على أن يأكلوا “الخبز”!!

أكد رئيس الوزراء الجزائري، عبد المالك سلال، أن الجزائر تعرضت لصدمة كبيرة في عام 2014 جراء التراجع الحاد في أسعار النفط، موضحا أنه لولا سياسة بوتفليقة الحكيمة ما لقي الجزائريون الخبز هذه الايام.

 

وقال” سلال” أنه جراء التراجع الكبير لموارد النفط بـ70 بالمائة منذ سنة 2014 “دخلت الجزائر في صدمة”، مشيرا إلى أنه “لولا السياسة الحكيمة والرشيدة التي انتهجها الرئيس في سنوات الـ2000.. اليوم ماناكلوش الخبز”.

 

وأضاف أنه “لولا احتياطي الصرف والانعدام التام للمديونية، تركت هذه الإجراءات الجزائر مرفوعة الرأس”.

 

وجدد “سلال” تأكيده على أن الجزائر “لم تستدين ولن تستدين من أحد”، مشيرا إلى أنه “منذ ثلاثة سنوات ونحن نواجه الأزمة المالية”، مطمئنا الجزائريين قائلا “ما يزال عندنا احتياطي للصرف ويمكننا التحرك”، غير أنه عقب مشيرا إلى أن “الأمر يتطلب جهدا كبيرا”، وذلك وفقا لما نقلته جريدة “البلاد”.

 

جدير بالذكر أن تصريحات رئيس الوزراء “سلال” جاءت مع انطلاق الحملة الانتخابية للبرلمان التي انطلقت منذ يومين، ومن المقرر أن تجرى الانتخابات في الرابع من آيار/مايو القادم، وسط توقعات بعزوف الناخبين عن الانتخاب.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “رئيس الوزراء الجزائري: لولا “بوتفليقة” ما كان الجزائريون قادرين على أن يأكلوا “الخبز”!!”

  1. أمَا نحن فمن منطلق إيماني نقول:(وهو الذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين)؟!،ونعتقد عقيدة إيمانية راسخة:(ورزقكم في السَماء وما توعدون فوربَ السماء والأرض أنَه لحق مثلما أنتم تنطقون)؟!،ونقول؛(ولو أنَ أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السَماء والأرض)؟!،ونقول مثلما قال سيد الأنام (ص):(لو تتوكَلون على الله حق توكله لرزقكم مثلما يرزق الطَير تغدوا خماصا وتروح بطانا)؟!،(وما من دابة في الأرض ولا في السَماء إلاَ وعلى الله رزقها)؟!،ومن منطلق إيماني كذلك نعتقد بما قاله الرسول(ص) بأن الإنسان يحدَد رزقه وهو في بطن أمَه وليس ذلك فقط بل وأجله وهل هو شقي أم سعيد؟!،أمَا البترول فاللَه جلَ جلاله هو الذي أودعه في جوف صحارينا لو لم يودعه هو ماكان لأحد دونه أن يكون له من المودعين ؟!،فسبحانك ربي تخلق فيعبد غيرك؟!،وترزق ويشكر غيرك؟!،حسبنا أنَك أنت الرزاق ؟!،رزقتنا وأسقيتنا وأطعمتنا ونحن في بطون أمَهاتتنا في ظلمات من بعد ظلمات ثلاث؟!،فعلت كل ذلك فكيف يعجزك رغيف تسوقه إلينا ونحن نتحرَك أحياء نفترش أرضك ونلتحف سماءك ونستنشق هواءك؟!،تعلم متقلبنا ومثوانا؟!،مقرنا ومستقرنا؟!،فاللهم هب لنا غنى لا يطغينا؟!، وعلما لاينسينا؟!،هب لنا توبة قبل الموت؟!،وتخفيفا للسَكرات عند الموت؟!،وجنَة ونعيما بعد الموت؟!،نقرُلك بالوحدانية؟!،ونشهد لك بالرُبوبية؟!،فالق الحبَ والنَوى؟!،أنت وليُنا ورازقنا ومالك أمرنا في الدنيا والآخرةتوفنا مؤمنين والحقنا بالصالحين؟!.

    رد
  2. عرقاب الجزائري جزاك الله كل خير وكثر الله امثالك في الجزاءر العربية المسلمه ولا كثر الله من عباد الطواغيت

    رد
  3. في العرف.تعلمنا أن..السياسة فن الممكن…وعند هؤلاء الدجل والشعوذة والتقيئ هي فنونهم التي لايجيدها غيرهم….ماأكثر المعتوهين في.وعلى. البسيطة العرباوية

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.