الرئيسية » الهدهد » سياسي جزائري زار بوتفليقة حتى يطمئن عليه فخرج يقول: “من حق الرئيس الخلود للراحة”

سياسي جزائري زار بوتفليقة حتى يطمئن عليه فخرج يقول: “من حق الرئيس الخلود للراحة”

أعلن الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني أن من حق الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة “الخلود للراحة”، في رده على سؤال حول تقارير تحدثت عن تدهور صحته لدرجة لا يستطيع استقبال ضيوفه.

 

وقال جمال ولد عباس في تصريح نقلته وكالة الأنباء الجزائرية أمس السبت إنه زار “مؤخرا” رئيس الجمهورية ورئيس حزب جبهة التحرير وهو “يمارس مهامه بصفة عادية”.

 

ومنذ إلغاء زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في 20 شباط/فبراير للجزائر لعدم إمكانية استقبالها من قبل رئيس الجمهورية بسبب إصابته بـ”التهاب حاد للشعب الهوائية”، لم يظهر بوتفليقة في أي نشاط رسمي، ما غذى إشاعات عن تدهور حالته الصحية.

 

كما لم تبرمج وزارة الخارجية استقبال الرئيس لوزير الخارجية الإسباني ألفونسو داستيس الذي زار الجزائر الأسبوع الماضي.

 

وقليلا ما يغادر الرئيس الجزائري إقامته في زرالدة بالضاحية الغربية للعاصمة الجزائرية وهناك يستقبل ضيوفه الأجانب.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “سياسي جزائري زار بوتفليقة حتى يطمئن عليه فخرج يقول: “من حق الرئيس الخلود للراحة””

  1. ولد عباس استفاق في وقت متأخر-على كل حال أن يستفيق متأخرا خير من أن لايستفيق أبدا-؟!،نحن نقول له بأننا دعونا الرئيس منذ نهاية العهدة الثانية للاستراحة والخلود إليها في ما تبقى من عمره؟!،لكن أنتم بنفاقكم وتملقكم دفعتموه للثالثة والرابعة؟!، ومن قبل وقت قصير دعوتموه للخامسة ؟!،والخامسة مازالت بعيدة؟!،أنتم أنانيون؟!، آثرتم مصلحتكم على مصلحة الوطن؟!، بل وحتى على مصلحة الرئيس الذ ي منعتموه من أن يخلد للراحة؟!،وكان الأولى بك ياطبيب -غير زمانه- أن تكون أول من ينصحه بذلك ؟!، كيف لا وأنت الطبيب المحنك من زمن الستينات؟!،فكيف بطبيب مثلك لم تقدم له المشورة الطبية الخالصة؟!، وأنت تعلم أنه متقدم في السن؟!، والمتقدم في السن أولى بالراحة من غيره؟!، سيما إن كان مريض؟!،فكيف جهلت أن أمريكا تكتفي في دستورها بعهدتين من 8سنوات لا 10 لا لشيء إلا لأن خبراء أمريكا في مختلف الميادين ومن الطب -كذلك- كلهم يوصون بعدم تجاوز 8سنوات في الحكم لما للحكم من مشقة وإرهاق وأتعاب؟! ،نحن نحملكم المسؤولية فيما حدث ويحدث له؟!، لأنكم كنتم بطانته الفاسدة(يبيعون رؤوس القوائم الانتخابيةبالمليار وبمزيد)؟!،إنك لتتذكر فمنذ ورود اسمك في فضيحة الخليفة وأنت ليس لك من شغل؟!، إلا ترديدقولك:نحن مع العهدة الثانية؟!،نحن مع العهدة الثالثة؟!،نحن مع العهدة الرابعة؟!،بل وأنت مع العهدة الخامسة في وقت لم ينقض نصف الرابعة؟!،ألا تستحون؟!، ترجمون بالغيب وأنتم لاتملكون مفاتيحه(وله مفاتيح الغيب لايعلمها إلا هو)؟!،ولكن بعبقريتكم تدَعون علمها؟!، لذلك تبادرون إلى إطلاق شعارات التزكية نفاقا لا إخلاصا للرئيس؟!، بل لديمومة مصالحكم وشهوتكم للزبدة ؟!،ولأموال الزبدة ؟!،وليكن بعدها مايكون من الإضرار بالبلد وبرئيس البلد؟!،تختفون تحت برنامج الرئيس في وقت لا تعرفون من برنامجه إلا ترديد متوالية العهدات؟!، عدا حسابيا كأطفال المدارس الابتدائية:عهدةواحدة،اثنتان،ثلاث،أربع،خمس ،ست،سبع،…..إلى حين يموت الرئيس-لا قدر الله-،رغم أن الموت حق قريبة من كل عبد بما في ذلك الأصحاء-وأنتم غارقون في العدَ ؟!،غير متفطنين لذلك؟!، اللهم إلا إذا دلتكم دابة الأرض وهي تأكل منساته-معاذ الله-؟!،استحوا وقد استوزرتم في كل العهود ؟!،وتبنيتم كل البرامج؟!، مهللين لكل رئيس سابق ؟!،ولا حق ؟!،لا تترددون في أن تهتفوا -إذا اقتضى الأمر-:عاش الملك، تحيا الملك،مات الملك،ظهر الملك(الجديد)؟!،لو كنتم بارعين في العمل مثلما أنتم بارعين في التزكية-المدفوعة الأجر من الخزينة العمومية والحزبية والنضالية-لكانت الجزائر اليوم ستغافورة؟!، أو سيول؟!، أو كوالا لمبور ؟!،بما أسندت لكم من وزارات ومهمات-لم تنجزوها-؟!،لكن شغلكم الشاغل هو تبني البرامج مداهنة لاغير ؟!،،وهذا ما يفسر استفاقتكم المتأخرة بعودتكم إلى جادة الصواب من خلال قولكم:(دعوا الرئيس يخلد للراحة)؟!،وفي هذا نحن منسجمون وفي وئام معكم فيما ذهبتم إليه ؟!، ولا نملك إلا أن نضم صوتنا إلى صوتكم مخلصين صارخين في وجوهكم أن ياسادة آن الأوان لتتركوا سيادة الرئيس يخلد للراحة فقد أتعبتموه بنفاقكم وشقاقكم وكسلكم و إخفاقكم في إنجاز المهمات التي أوكلها لكم؟!، ومنها برنامجه الذي ما تبنيتموه إلا مراء ظاهرا لا يخطئه السمع فضلا عن البصر؟!،فاصمتوا أفضل لكم؟!، ففي الصمت حكمة لو تفقهون؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.