الرئيسية » الهدهد » صحيفة روسية: بريطانيون وإسرائيليون في سوريا يدربون عناصر المعارضة وداعش الفارين من حلب !

صحيفة روسية: بريطانيون وإسرائيليون في سوريا يدربون عناصر المعارضة وداعش الفارين من حلب !

قالت صحيفة “إزفيستيا ” الروسية إن مجموعة من المسؤولين العسكريين في الجيشين الإسرائيلي والبريطاني توجهوا إلى سوريا من أجل تدريب “الدواعش” الفارّين من حلب.

 

ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع البريطاني “مايكل فالون” قوله: “إن 20 مدربًا عسكريًا بريطانيًا وإسرائيليًا وصلوا سوريا بالفعل من أجل ما سماه استعادة القدرة القتالية لوحدات المعارضة ومقاتلي تنظيم “داعش” الإرهابي الذين انسحبوا من حلب”.

 

ووفقًا لموقع “ايه دبليو دي” الألماني، نُشرت تقارير في شهر أكتوبر الماضي تقول إن بريطانيا وإسرائيل أرسلتا خبراء عسكريين إلى سوريا قبل تحرير حلب من قِبل الجيش السوري التابع لنظام الأسد؛ لتدريب الإرهابيين على استعادة القدرة القتالية والإسعافات الأولية ونزع فتيل القنابل.

 

ولفتت الصحيفة إلى أن مزيدًا من الإرهابيين يتدفقون إلى سوريا من مدينة الموصل العراقية، وكل هؤلاء تُوفر لهم أسلحة أفضل من سابقتها.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الدفاع البريطاني “فالون” هو نفسه الذي اعترف بتصنيع بلاده القنابل العنقودية لتستخدم في بؤر الصراعات العالمية.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “صحيفة روسية: بريطانيون وإسرائيليون في سوريا يدربون عناصر المعارضة وداعش الفارين من حلب !”

  1. من الواضح أن الصحيفة “أو الصفيحة !” الروسية تكذب و هذا ليس بمستبعد عليها كونها في بلد تحكمه المافيا. لم يكن في حلب الشرقية أي شخص من تنظيم الدولة “داعش” و من بقي في شرق حلب قبل إحتلالها ثوار مخلصون غالبيتهم الساحقة من أبناء حلب خاصة و سوريا عموماً. هؤلاء المخلصون خذلتهم فصائل ثورية مشتراة أو تابعة لدول الإقليم و خذلتهم غرفة “الموم” التي تديرها أمريكا في شمال سوريا.
    لم يساعد الثوار المخلصين الذين بقوا حتى آخر لحظة أحد على وجه الأرض و تكالبت عليهم العصابات الروسية و الفارسية و النصيرية (و غيرها) . هنالك كتيبة من الثوار أبيدت جميعها ، و لكن المؤلم أن الغزاة المجرمين وجهوا كافة الأسلحة نحو المدنيين.
    أما الحديث عن قنابل عنقودية ، فمن استعملها هو الطيران الروسي المجرم و بقايا طائرات ذيل الكلب.
    هذه حقائق من أرض الواقع ، و ما يقوله صحافيو روسيا هو دجل.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.