هدّد المعمم يوسف الناصري، معاون الأمين العام لميليشيا النجباء الشيعة العراقية، باحتلال الجزيرة العربية، وخصوصا المملكة العربية السعودية، حتى يتمكنوا من تحرير القدس.
وقال “الناصري”، خلال كلمته في الذكرى السنوية الأولى لإعدام رجل الدين الشيعي نمر باقر النمر، مخاطبا الحضور: “إننا على أبواب نصر كبير، أعدكم أن هذا النصر لن يتوقف عند حدود العراق ولا الشام، سنستمر إلى عقار دار السعودية، وسنحرر الجزيرة العربية والحجاز، وسنعيد منطقتنا في المنطقة الشرقية والحجاز والمدينة ومكة، إلى أن تعيش تحت راية الإسلام الواحد”.
وأضاف “الناصري”: “المقاومة لا تعرف الحدود وأيضًا لا نعرف المعاهدات والاتفاقيات، لأننا نبحث عن العزة والشرفة والكرامة، نبحث عن موت مشرف لنا ولأبنائنا، وبناء دولة عادلة هنا وهناك، ولا تهمنا الحدود، وأتمنى لمقاومتنا في كل ربوع العالم أن تحقق النصر المؤزر بالقضاء على ما تسمى بيت العنكبوت العربية السعودية”، حسب وصفه.
وتابع: “أتمنى من الله أن نحقق النصر المؤزر بأيدينا جميعا وأن نصلي في مكة، حينها ستصبح القدس بين أيدينا”.
أولاً عليه أن يأسس جيش عراقي يحرر بلده من داعش بدلاً من الإعتماد على أمريكاء ويتحرروا فيما بعد سياسياً من إيران .
أنتم أنجس من اليهود وأجبن من الدجاج وحالتكم أشبه بأبن آوى يهرول خلف مؤخرة الأسود ويدعي بأنه يشترك في الصيد , فمن أنتم ياقاذورات التأريخ
حركة الجبناء كلهم لوطيون وهذا الشاذ الرويبضه يتكلم عن قرن الشيطان .لو يرفعو العمائم عن رؤسهم العفنه لرئيتم كل معمم تحت عمامته قرون قواد
اللهم اضرب الصفويين بالسلوليين
ودمرهم واخرج اهل الحق والايمان سالمين غانمين.
الله سلط على الارهابيين السلوليين بجزيرة العرب واذنابهم
الارهابيين بطهران وقم والنجف وكربلاء والضاحيه الجنوبيه وصعده
واحعل يطحن بعضهم بعضا ولا تبقى منهم احدا
الى كل المعلقين, التصدي لايران لا يكون بالسباب والشتائم والتسفيه. أثبتت أيران أنها بلد أفعال وليس بلد أقوال وسوالف وأكل خرا مثل كل الدول العربية والتي هذه هي حالها منذ سقوط الاندلس وحتى اليوم.
ايران احتلت سوريا والعراق ولبنان واليمن والخير لقدام, بينما صناديد العرب مشغولين بنصب شجرة عيد ميلاد بكلفة 15 مليون دولار في أبو ظبي وبصنع أكبر فوطة نسائية للدورة الشهرية في دبي بكلفة 17 مليون دولار و7 مواسم متتالية لبرنامج آراب آيدول.
على قدر أهل العزم تأتي العزائم, ايام كانت أمريكا تدافع عنكم ولت وراحت الى غير رجعة, أمريكا اليوم مع ايران في خندق واحد ضد العرب السنة والخيار للصناديد, اما أن تكونوا سرلنكيين عند ايران أو تقفوا كالرجال في وجه ايران وان غدا لناظره قريب والايام بيننا.
نقول لهذا المعمم لا أنت ولا إيران يستطيع أحتلال السعودية جرب هذه العنتريات لتجد فرسان الأمة سيدافعون عن أرض الحرمين وحتى النساء في كل بقاع الأرض أهل السنة كثر في المحن والنائبات قوة واحدة
من الملاحظ يأن كل زنديق أراد الشهرة قام يهدد السعودية لأنه يعرف تماما إن بلاد الحرمين عصية عليه وعلى التوافه أمثاله , ومنهم هذا النكرة .
نقول له ومن على شاكلته ” أعلى ما في خيلك إركبه ”
قاتلكم الله أيها الزنادقة …
والله أعجبني تعليق عبدالله السعيد وضحكت أيضا ،تعليق معبر خفيف على الروح
الله يبارك لك اخ عبدالله السعيد
اختنا الكريمه
ياجعل ضحكتك دوم دنيا واخره
وعساك من الذين يضحكون على الأرائك ينظرون