قال نوري المالكي نائب الرئيس العراقي الاثنين إن مليشيات شيعية من الحشد الشعبي قد تتوجه نحو الأراضي السورية إذا اقتضت الحاجة ذلك.
وأضاف المالكي خلال مؤتمر صحفي عقده في طهران أنه “عندما نتمكّن من تطهير الموصل والأراضي العراقية من تنظيم داعش الإرهابي، فإن بإمكان الحشد الشعبي التوجه إلى سوريا لمساعدة إخواننا في القضاء على هذا التنظيم”.
لكنه شدد على أنه لا توجد مجموعات مسلحة تابعة للحكومة العراقية تقاتل في سوريا حاليا، وقال إنه وجّه في وقت سابق نداء إلى كافة المجموعات المنضوية تحت لواء الحشد الشعبي بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى.
يذكر أن المالكي الذي يفتخر بتأسيس الحشد الشعبي الشيعي يواجه انتقادات حادة “لاتّباعه سياسات مذهبية متطرفة” يقول خصومه إنها أدت إلى سيطرة تنظيم الدول الإسلامية على ثلث الأراضي العراقي صيف العام 2014 خلال فترة ترؤسه مجلس الوزراء.
زمن الرويبضه
ياريتك تظل ساكت احسن
لانة كل ما فتحت حفرة النضح الصحي تبعك واقصد بذلك فمك الغير طاهر
تسئ الى كل الشيعة في العالم
وانت اخر من يصدقة الناس لانك بكل بساطة تكذب و صلاحيتك انتهت من
زمن بعيد.
يا ريتك تخرس وتريح الناس من افكارك المتخلفة.
أهل الطائفية والفساد والقتل هم الدواعش وأتباعهم
عيسى قاسم اكل زق . لم نعرف الطائفيه ولم نسمع عنها الا بعد عام 2003 . أى بعد خروجكم من المجارير النجسه .
بطل أعاد اهل المجاري لمكانهم الطبيعي . لا يخاف السعودية وقطر ولا أكبر رأس اعدم صدام يوم العيد . اعدم بطلهم القومي يوم العيد ويتكلم بصراحة ولا يخاف أحد . المالكي هو الرجل الذي تكالب عليه العربان وكلهم خواء. نحن نعرف هذا الرجل و ما كانوا يحاربوه لولا قوته. وقوته طرد سفير السعودية السبهان من بغداد…وما ضر القافلة نبح الكلاب
إلى عراقية.روحي اعملي شعرك واعملي مناكير وبدي كير. وكوني جاهزة لأهل العمائم للمتعة.