شنَّ الأكاديمي المصري أو ما يعرف بضابط اتصال 30 ينويو، يحيى القزاز، هجوما عنيفا على نظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي داعيا لإسقاطه، بالإضافة لتحرير مصر من “المحتل”، في إشارة إلى المملكة العربية السعودية، وذلك على إثر إحالة الحكومة المصرية لاتفاقية “تيران وصنافير” إلى مجلس النواب لإقرارها.
وقال “القزاز” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” رصدتها “وطن”: ” نكون أو لانكون..بعد ان اتضحت الرؤية وتعرت المؤخرات بلا خجل وبات النهب والعبث بمقدرات الوطن شيئا عاديا لدى العملاء والخونة الذين يتحكمون فيه”.
وأضاف قائلا: “صار عام 2017 عام الكينونة نكون أو لا نكون”، داعيا إلى “الخروج المنظم للدفاع عن كرامتنا وارضنا وازاحة المستعمر الذى بحتلنا”.
كلام الشعب المصري مرعوب من العسكر