قال الكاتب والحقوقي الجزائري أنور مالك إن سيلان الدم السوري سببه منظومة أمنية وإستخباراتية تمتد من طهران الصفوية إلى تل أبيب الصهيونية.
وأضاف مالك في سلسلة تغريدات رصدتها “وطن” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”,.. إن الشعب السوري حاول تفكيك تلك المنظومة بثورته ضد عرابها نظام الأسد! “.
سيلان الدم السوري سببه منظومة أمنية وإستخباراتية تمتد من طهران الصفوية إلى تل أبيب الصهيونية حاول الشعب تفكيكها بثورته ضد عرابها نظام الأسد!
— أنور مالك (@anwarmalek) December 24, 2016
وطالب مالك ثوار سوريا بالتوحد ضد الأسد فقط لأن ذلك إن لم يجري فإن الأسد ” سيبدد شملكم ولن يسأل عنكم أحد قط! “.
يا ثوار #سورية إن لم يتوحد عملكم ضد الأسد فقط سيتبدد شملكم ولن يسأل عنكم أحد قط!#انور_مالك
— أنور مالك (@anwarmalek) December 24, 2016
وتابع ” تخيلوا أن الأسد تعامل بحكمة مع ثورة السوريين فقدم استقالته في البداية وسلم السلطة لغيره فهل ستغرق سورية بمستنقع حرب نجسة؟ طبعا الجواب لا! “.
تخيلوا أن #الأسد تعامل بحكمة مع ثورة #السوريين فقدم استقالته في البداية وسلم السلطة لغيره فهل ستغرق #سورية بمستنقع حرب نجسة؟
طبعا الجواب لا!— أنور مالك (@anwarmalek) December 24, 2016
وواصل تغريده قائلاً ” إرهاب الدولة الذي تمارسه أنظمة كنظام الأسد والملالي بسورية والعراق أخطر وأقذر من إرهاب تمارسه تنظيمات ومنها داعش التي صنعوها لتبرير إرهابهم “.
إرهاب الدولة الذي تمارسه أنظمة كنظام الأسد والملالي بسورية والعراق أخطر وأقذر من إرهاب تمارسه تنظيمات ومنها #داعش التي صنعوها لتبرير إرهابهم
— أنور مالك (@anwarmalek) December 24, 2016
بل سيلان الدم في اغلب الدول ألعربيه سببه مشايخ جهله ومن دعاة الفتنة تملأ قلوبهم احقاد بدويه ، حقدهم اعظم من حقد بعرانهم ، وكتبه محبطين يسرهم رؤية الفوضى والدماء والدمار ،لأنهم لم ينالوا مركزاً اجتماعياً اوسياسياً يظنون انهم أهلاً له.