انسحب المغني التركي نيهات دوغان وهو يجهش بالبكاء من برنامج كان يبث مباشرة على قناة “بياز” المحلية احتجاجاً على ما يحدث في حلب.
وطالب دوغان، وهو مغن شعبي تركي من أصل كردي، بلاده بالدخول إلى حلب عسكرياً، قائلاً “أين دولتي؟ فلتدخلوا يا أخي إلى حلب!”.
وأضاف قبل مغادرته البرنامج: “لا أحد يخرج صوتاً! أين أنتم أيها المسلمون؟ من قبل كنتم تخرجون، والآن أين أنتم؟ بينما تُداس أمهاتنا وأخواتنا هناك في حلب تحت الأقدام، نجلس هنا نحن ونقدم البرامج”. وفق ما نشرت هافنتغون بوست.
وختم بعد أن أخبر المقدم بأنه لا يستطيع الاستمرار في البرنامج بالقول: “الصامتون بينما يسقط شرف أمة محمد إلى الأرض في حلب سيُسألون عند الله عنه، كما سيُسأل رجال الدولة أيضاً عن ما فعلوه من أجلها”.
جزاك الله خيراً يا اخي حذائك اشرف من علماء السوء الذين يفتون بمنع مساعدة الاهل في حلب باسم محاربة الارهاب؟ أي ارهاب ومن هو الارهابي الذي يبيد ويحرق؟ انهم يحاربون الاسلام بفتاويهم ويساعدون بشار واليهود. ايران ترسل المجرمين وروسيا ترسل القاذفات لابادة المسلمين وهيئة كبار الكهنة المسمى زوراً بالعلماء تفتي لنا بان ندعوا بالقنوت لاهل حلب!؟