أثارت قصة زواج لاجئ سوادني من إقليم دارفور، بفتاة إسرائيلية من مدينة حيفا، جدلاً واسعًا في المجتمع السوداني، وقسّمته بين مؤيد للزواج ومعارض له.
ونشأت علاقة الحب بين اللاجئ السوداني“موسى إبراهيم خميس سليمان”، والمواطنة اليهودية حتى تكلل حبهما بالزواج.وفقاً لوسائل إعلام عبريّة
وأضافت تلك الوسائل أنه هذه القصة وصلت إلى مسامع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي أبدى عدم استغرابه من القصة بل وهنأهما على الزواج.
عملت كمترجم لدى احدى المنظمات في انجلترا .. ولفت انتباهي ان اغلب اللاجئين السودانيين سواء من الشمال او الجنوب كانو يتقدمو بقضايا لطلب لجوء واكثر من ٩٠٪ من اسباب طلب لجؤهم كانت ان الجيش اغتصب امهاتهم وزوجاتهم وشرد عائلاتهم وهذا كذب وافتراء وهناك نسبه لا بأس بها قامو بتغير دياناتهم ليتم الموافقه على طلباتهم .. شعب مقرف الا من رحم ربي
انت القرف يا اوسخ خلق الله عسا الله ان يشتت شملك واهلك لوكان عندك اهل
اتقي الله في كلامك فإنه مردود اليك
ا
إذا كنت عملت مترجم فاخلاق المهنة تحتم عليك عدم الخوض في أي شيء يتعلق بطبيعة عملك. المترجم محلف و أن كنت كذلك فإنك خنت القسم
الظاهر كلامي لامس جرحك يا محمد كمال هكذا بعض البشر رائحة نتنهم تملأ الارض ولا يقبلو الانتقاد واسأل الله ان يرد دعواك عليك وعلى امثالك ممن باعو دينهم بعرض من الدنيا .. الى طارق كلامك لامس بعض الحقيقه فانا محلف بنقل الحقيقه اثناء عملي ولهول ما رئيت وسمعت من نفاق امثال محمد كمال وامثاله تركت هذه المهنه فلا تظن ان حرية الغرب حقيقه والله ما سنو قوانين اللجوء الى من اجل جلب الجواسيس والخونه وما اكثرهم ولتجميل صورة دولهم .. اما من هم بحاجه للعون مثل اطفال سوريا والعراق فهم يداسو بالدبابات امام مرآى العالم (الحر) وما هو الا عالم قذر يتاجر باشلاء البشر ويتآمر على ضعفاء العالم دون استثناء من اجل مصالحهم والاطفال والنساء من ضحايا هذه الحروب لا بواكي لهم
هذا موضوع شخصي بحت لا علاقة له بالسياسة وقد “بارك” رئيس الوزراء هذا الزواج من ناحية شخصية بحتة. علينا أن نقدم للعروسين التهنئة بدلاً عن حقارات الحاقد رحال. ألف مبروك للعروسين وبيت مال وعيال.