وكأن “نصف المجتمع” لم يكن لقباً كافياً لإعطائها ما تستحقه من حقوق، فبقت على الرغم من ذلك من تحتل النصف الأكثر ضعفاً، الذى يعلو صوته دائماً مطالبة بحقوق لم يمنحها إياها المجتمع أو القانون فى الكثير من الدول التي احتفظت بقوانين صارمة، مازالت تمنع المرأة من حقوقها البسيطة.
واليوم توجد أكثر من 44 دولة حول العالم تتبنى قوانين تسلب حقوق المرأة وتفرق بين حقوقها وحقوق الرجل.
ونشرت قناة “متّع عقلك” على “يوتيوب” تقريراً عن أبرز القوانين المفروضة ضد المرأة في دول العالم، هي ليست «نكاتًا»، وإنما هي قوانين يتم تطبيقها بالفعل وتعاني منها النساء حول العالم.