جاء ضمن قائمة مجلة ” فوربس- الشرق الأوسط ” لأقوى 100 شخصية نسائية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا للعام الحالي، 10 سيدات أردنيات، هنّ أقوى 10 سيدات أعمال في الاردن، وضمت قائمة الأردنيات كلا من:
1- رندة الصادق: وهي حاصلة على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من الجامعة الأميركية في بيروت ودخلت العمل المصرفي في العام 1986 من خلال تعيينها في بنك الكويت الوطني.
وتقلدت الصادق منذ ذلك الحين عدة مناصب إدارية وتنفيذية في أقسام إدارة المخاطر والأصول والخزينة، بالإضافة لمناصب قيادية منها رئيس بنك الكويت الوطني الدولي في لندن، ومدير عام مجموعة بنك الكويت الوطني للفروع الدولية والشركات التابعة وتشغل حاليا منصب نائب المدير العام التنفيذي في البنك العربي.
2- ناديا الروابدة: وهي المدير العام للمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي الدرجة العلمية بكالوريوس علوم سياسية وعلم الاجتماع بتقدير جيد من الجامعة الأردنية عام 1984 وهي عضو مجلس إدارة شركة الأجواخ الأردنية حاليا.
3- إيمان مطلق: وتشغل الرئيس التنفيذي ومؤسس سيجما للاستثمارات، وجاءت أيضا ضمن قائمة من 12 سيدة أعمال أسسن مشروعاتهم بأنفسهن.
4- ناديا السعيد: وهي المدير العام لبنك الاتحاد، واحتلت المرتبة 40 حسب تصنيف أقوى 100 سيدة بالوطن العربي من ناحية الأعمال.
5- منال جرار: المدير العام لشركة التأمين الوطنية واحتلت المرتبة 62 بالتصنيف.
6- سيمونا سابيلا بشوتي: الرئيس التنفيذي والمدير الإداري للمؤسسة العربية المصرفية، وتم اختيارها وفق توائم كفاءة وأداء وخبراتها لتحقيق اهداف الاستراتيجية بكامل الكفاءة والاقتدار نظرا لما تحمله بشوتي من سجل وظيفي مميز من الخبرة المصرفية.
7- ديما سختيان: الرئيس التنفيذي لمجموعة منير سختيان وتحمل درجة البكالوريوس في الرياضيات وبكالوريوس في علوم الارض البيئية من كلية بوسطن في الولايات المتحدة الأمريكية.
8- ماري نزال البطاينة: وهي رئيس مجلس الإدارة لفندق لاندمارك وهي أيضا محامية معروفة وناشطة في حقوق الإنسان، وهي خريجة العلوم السياسية من جامعة كولومبيا.
9- نرمين سعد: الرئيس التنفيذي لشركة هندسيات، عاشت في السعودية وابتكرت حلّاً لعمل النساء حيث قامَت بتأسيس “هندسيات” كشركة، وراحَت تسعى لتوظيف المهندسات الإناث كي يعملنَ من منازلهنّ.
والآن، تسعى سعد لتوسيع شركتها وتوظيف فريقٍ للتسويق، كما تسعى إلى شراكةٍ مع نقابة المهندسين.
10- غادة فرحان: نائب المدير العام في البنك التجاري الأردن لشؤون العمليات والدعم، انضمت فرحان للبنك التجاري الأردني في عام 2004، عندما تمت إعادة هيكلته كجزء من عملية إطلاق العلامة التجارية الجديدة.
وفرحان حاصلة على الماجستير في إدارة الأعمال، تشرف على العمليات الاجمالية في البنك التجاري.
لو راجعت السيره الذاتيه لهؤلاء النسوه ولأباءهن لوجدت ان سبب ثرائهن هى المديونيه على الشعب الاردني والبالغه اكثر من 30 مليار دولار ..اضرب لك مثلا واحدا احداهن والدها فرضها على اكبر مؤسسه ماليه رأسمالها مما تجنيه من اشتراكات الفقراء و عرق المساكين العمال وصغار الموظفين وتحمل مؤهل علمي لا يمت لطبيعة عملها بأي صله اذ تحمل شهادة في علم الاجتماع وهناك عشرات المئات من الشباب والشابات الاردنيات ممن يحملون مثل مؤهلها واقدر منها (معزوقين) بالشوارع بدون عمل يبحثون عن عمل ولو بثمن رغيف الخبز .ولكن حظهم ليس كحظ هذه المديره وليس لهم اب كأب تلك المديره النادرة الوجود زميلتهم في كلية علم الاجتماع .حيث ان ابا المديره صيدلي وبقدرة قادر تقلد مناصب رفيعه في الاردن بلد العجائب حتى صار رئيسا للوزراء ..ومثل هذه وجر المثل على البقيه …مسكين الشعب الاردني.هو الضحيه دائما يقفز على ظهره كل فاسد ومفسد وعديم الضمير والهويه …