زعم المحامي العماني سعيد سالم الكلباني أن الرئيس السوري بشار الأسد يدافع عن بلده بصمود أسطوري وأن الجيش السوري يدافع عن الجميع.
وقال “الكلباني” في تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع التدوينات القصيرة “تويتر” في إطار إجابته على سؤال لأحد متابعيه “بسالك سؤال اخوي سعيد وش رايك في بشار” “ما أعرفه وما التقيت معه ولا في بينا أي اتصال أو معاملات فكيف أستطيع أعطي رأي في “شخصه” أما كرئيس فهو يدافع عن بلده بصمود أسطوري رغم المأساة.
https://twitter.com/alkalbani2007/status/785542170874941440
وأضاف في تغريدة أخرى “لستُ مع طرف ضد طرف لكن أعرف حجم المؤامرة على سوريا وبقية الأقطار العربية وما هو المخطط المعد. لهذا اعتبر الجيش السوري يدافع عن الجميع”.
https://twitter.com/alkalbani2007/status/785539765340897281
يذكر أن “وطن” لا يمكنها التأكد من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
هذا ما يمثل الشعب العمانيين فقط يمثل نفسه
الله يهلك بشار النعجه وكل ظالم
وانت لا تمثل الشعب العماني
اللهم أهلك الإرهابيين والمتآمرين على سوريا وشعبها
كلام جِــ?ٌٌِـمـيـٌٍُل وانا مع هذا الكلام
بشار قائد يقود جبهة قتال ضد اعدا الأمه.
بورك الجيش العربي السوري. والله يحميهم ويفرج بلادهم من الإرهاب العالمي الذي يقاتل فـِ❣ـيْ سوريا
بغل عماني ينهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق ببجاحة قل نضيرها..
تحية إلى سيادة الرئيس الدكتور/ بشار الأسد وإلى الجيش العربي السوري البطل والشعب السوري الباسل ، اعانكم الله على ماأنتم فيه ونصركم على كل عدو ومتآمر ضدكم
حسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين
عماني ولي الفخر يا بليد
أكبر إرهاب هو الإستبداد و الفساد و الدكتاتورية و الفقر الذي تعيش فيه الشعوب العربية.
بشار ليس قائد بل هو قواد الصهاينة لو كان قائد لما باع الجولان لإسرائيل يا غبي
أنتم تفضلون بقاء الأسد لأنكم تخافون من صعود الإسلاميين ولو كانو وسطيين،لأنكم تخافون من الشريعة الإسلامية لأنكم تمارسون الجنس خارج نطاق الزواج وتنكحون العاهرات و الباغيات
لو لم تكن إسرائيل وروسيا وإيران لما بقي بشار إلى يومنا هذا في الحكم .
عقبال ما يدافع عنكم قابوس بالبراميل المتفجرة مثل دفاع بشار حتى تذوقوا كيفية دفاع بشار عن شعبه
الأستاذ المحامي عبر عن وجهة نظر شخصية وماله داعي تحويلها قضية وشد وجذب والسلطان قابوس عزيز عن الأرهاب يامتابع انت ومن لايعرف قابوس ولايعرف عمان الأعتدال والوسطية عمان السلام يتفضل يخلي الشاشات ويزور السلطنة حتى يتأكد بنفسه .
عندما يمجد أحدهم الطاغية ويستحسن فعله فهو لا يقل عنه في طغيانه أما عن عامة الشعب العماني فهم رجال
(قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ۗ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ)
[سورة اﻷنعام 65]
لنبقى نحن العمانيين على الحياد. محبين لأخوتنا الخليجيين. نشارك في الصلح بين اخوتنا العرب. ولا خير في حرية تجني مؤامرات الغرب ثمارها. والصلح خير.