تساءل عدد كبير من معجبي نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان ، عمّا كان يفعله الرجل الضخم الذي لا يفارقها، وأين كان أثناء تعرضها للسرقة تحت تهديد السلاح داخل شقتها في باريس في ساعة مبكرة من صباح الإثنين.
الحارس باسكال دوفيير عادة ما يكون إلى جانبها، لم يكن معها في غرفة الفندق الذي وقع فيه الهجوم، بل كان موجوداً مع أختيها كيندال جينر وكورتني كاردشيان، في ملهى Arc الليلي في قلب العاصمة الفرنسية باريس، وأنهم هرعوا جميعاً إلى حيث تتواجد كيم للاطمئنان عليها بعد أن سمعوا بالخبر هناك.وفقاً لصحيفة “ديلي ميل”
أثناء زيارة كيم لأستراليا عام 2014 نشرت الصحف أن دوفيير يتناول 18 بيضة يومياً، وهو أمر ليس بالمستهجن، إذ سبق وأن أخبر Highsnobiety.com أنه يأكل كل شيء “أمارس التمارين الرياضية يومياً، ولهذا أحتاج الكثير من الطعام من أجل الحصول على الطاقة”.
ويعرف “دوفيير”، كما ذكر هافينغتون بوست عن نفسه حسب حسابه على موقع إنستغرام كرئيس مجلس إدارة ProtectSecurity وسبق أن أشرف على تأمين عدة حفلات تقديم جوائز مثل الـ غرامي و MTV في أوروبا، ووفر الحماية لحفلات فرق موسيقية مثل Black Eyed Peas في جولاتها العالمية، وحفلات كريستيا أغيليرا وجستن تمبرليك العالمية.
وقام 5 مجرمين بالتنكر على هيئة ضباط شرطة، وكبلوا حارس الأمن باسكال دوفير، والذي يعمل في خدمتها منذ سنوات حسب Mirrorالبريطانية.
كما سرقوا خاتماً يبلغ ثمنه 4 ملايين ونصف المليون دولار وصندوقاً مليئاً بالمجوهرات، بينما استسلمت لهم كاردشيان بعد تقييدها وتوسلت إليهم ألا يقتلوها.
من اسم هذا الحارس يدل على انه فرنسي الأصل
فابحثوا عن أنه وراء هذه السرقة وهو الذي دلهم عليها سهلها لهم …
حاميها حراميها ,,,