قال الداعية السعودي المثير للجدل بآرائه الدينية، أحمد الغامدي، إنه لا يمانع اصطحاب زوجته لحضور حفل للفنان السعودي محمد عبده، لأنه لا يعتبر ذلك الأمر من المحرمات، في رأي مخالف لكثير من علماء الدين في السعودية التي تطبق الشريعة الإسلامية.
وأضاف: “إذا دعيت إلى حفل لمحمد عبده فقد ألبّي؛ لأنني لا أجد في ذلك محرماً، وقد أصطحب زوجتي معي.. ما المانع؟”.
وقال الغامدي وهو رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة سابقاً، في لقاء مع قناة “روتانا خليجية”، الأحد: “الفنون تخدم الروح والعقل لأنها تتعامل مع دقائق الجماليات بما ينسحب على سلوك الإنسان وتؤدي لاسترخاء النفس”.
وأضاف “كنت أستمع لأم كلثوم في فترة الشباب ولها اختيارات جميلة من الشعر، و محمد عبده صوت جميل يروّح على من يستمع له”.
وقال أيضاً إن “تحريم الغناء بناءً على قوله تعالى (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل به عن سبيل الله) لا يصحّ”
ولا يمانع الغامدي كما يذكر موقع ارم من السماح للمرأة بقيادة السيارة الممنوعة منها في السعودية، كما يقول إنه لا يجب أن يلزم الناس إغلاق المحلات وقت الصلاة و”لنتركهم يذهبون لاغتنام فضيلة الجماعة باختيارهم، وعقابهم لذلك غير مشروع”.
وكان الغامدي أثار الجدل قبل عامين أكثر من أي وقت سابق عندما ظهر في لقاء تلفزيوني برفقة زوجته وهي غير منقبة، لكن تصرفه الذي جاء كرد على دعوات منتقديه لكشف وجه زوجته أولاً، بعد أن أباح ذلك مستنداً لآراء عدد من العلماء، ما زاد من الانتقادات الموجهة له.
في بلد عربي اخر غير السعودية كل المكتوب اعلاه لا احد يتكلم فيه فالمرأة تقود سيارتها في الصباح وتذهب لعملها وتعود لمنزلها وتحضر اولادها من المدرسة وترسلهم للمدرسة من دون ان تسمع كلمة واحدة من احد ولا اعرف لماذا في السعودية غير عن الدول العربية كلها المرأة ناقصة في كل امور الحياة لا يعتمد عليها في شي ابدا ما هو السبب هل هو الخجل هل هو الجهل هل هو عدم الثقة هل هو الخوف عليها من اقاربها بعدم التصرف ان هي خرجت بالسيارة لوحدها
وهذا الداعية كأنه قد اكتشف اكتشافاعظيما بأن زوجته كشفت وجهها وهي بجانبه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه