لم يبق في العراق أسلوب من الموت إلا وتم استخدامه وآخرها سفاح من كربلاء لم يبلغ الخمسة والعشرين عاما يغتصب الفتيات ويرميهن للمجتمع وآخر جرائمه فض بكارة طفلة في الثالثة من العمر تحت نظر مجتمع كربلاء المحافظة وسط ذهول وخوف الأهالي على أطفالهم.
لم يبق في العراق أسلوب من الموت إلا وتم استخدامه وآخرها سفاح من كربلاء لم يبلغ الخمسة والعشرين عاما يغتصب الفتيات ويرميهن للمجتمع وآخر جرائمه فض بكارة طفلة في الثالثة من العمر تحت نظر مجتمع كربلاء المحافظة وسط ذهول وخوف الأهالي على أطفالهم.
هذه الجريمة صفعة على وجه وبصق على كل من يصمت أو من يتنطع ويقول أن البنت هي أساس اثارة شهوة الذكور …وأن الحجاب والنقاب هو الحل ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ظهرت وتجلت مظاهر التدين بهذه البلاد وانحطت لأسفل السافلين بالواقع ,,,,,,,,,,,,,,