(خاص – وطن – محمد أمين ميرة) انتشر مقطع فيديو، على مواقع التواصل الاجتماعي، للناشطة السورية “ميسون بيرقدار”، الملقبة “وسام الحرة”، وهي تجري اتصالا هاتفياً بضاحي خلفان نائب قائد شرطة دبي.
ووبخت “الحرة وسام” المسؤول الإماراتي، وأحرجته حين طلبت الحديث إليه، فأجابها: “وش تبغين، تفضلين، لتنهال عليه بسيل من الشتائم”، وقالت له: “صرماية أردوغان تشرفك”.
الجدير بالذكر أن خلفان، منذ اللحظة الأولى لمحاولة الانقلاب الفاشل في تركيا، شنّ هجوماً حاداً على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، من خلال نشر سلسلةِ تغريداتٍ على حسابه في موقع “تويتر”، حيث اتضح لاحقاً منها حجم الصدمة التي تسبب بها فشل الانقلاب له ولأبناء زايد، الذين تمنّوا نجاح الانقلاب، وأن يلقى أردوغان نفس مصير الرئيس المصري المعزول محمد مرسي.
بارك الله فيك يا مرة و الله انك تساوي كل مخانيث الامارات و شيوخهم و من يعمل عندهم
والله فعلا حيوان ابن حيوان في بلد حيوانات
هذا الخرفان الخريان على حاله يعتقد ان هناك من يسمعه ويصدقه وهو كل ما علق على شيء لا يرى الا البصاق ينهال على وجهه واللعنات على اجداده الذي لا يعرف منهم احدا .. ومع هذا يستمر بالنباح وكأنه يستمريء ذلك البصاق ويستعذب تلك اللعنات ..والسبب انه وقح لا تهمه البهدله
اصلا هاي واحده شلقه. ..غير مؤدبه لو بستحي ما سبت عليه كأنه اردوجان عشيقها الي حاويها عنده….هاي عينه وسخه من عينات الي بدهم يستلموا بسوريا…..بس مافشرتو
هذي المرأة اشرف من لحية ابوك . الأدب والاحترام ماينفع مع اللقطاء اولاد الحرام الذين اغتالوا اخوتهم وجيرانهم واهلهم . والعينة الوسخة انت واللي على شاكلتك…
والله يا سعيد مسمار في حذائها اشرف منك ومن شواربك النجسة و من عائلتك سا حقير و تاشلقة هي اختك وامك يا خنزير
حمار من مجموع الحمير التي تتسكع في بلداننا العربيه
اين الديموقاطية يا حرة سورية فانت كل واحد يخالفك بالرأي تتصلي به وتبهدليه منذ خمس سنوات.
ماذا يخصك بتركيا وانتم الشعب السوري خربتم ودمرتوا بلدكم كلكم من جميع الاطراف لكي تقدموا سوريا للاكراد