(وطن – خاص) هاجم المعارض السوري البارز “بسام جعارة“ الاعلامي المصري عبد الحليم قنديل، واصفاً إيّاه بـ”الشبيح”، بعد تعليقه على فشل الانقلاب العسكري في تركيا.
وكتب “جعارة” على “تويتر”:”الشبيح الاعلامي المصري عبد الحليم قنديل: ماجرى في تركيا تمثيلية تشبه لعبة البوكيمون ..لو نجح الانقلاب كان هذا القومجي سيقول نجحت الثورة”.
الشبيح الاعلامي المصري عبد الحليم قنديل : ماجرى في تركيا تمثيلية تشبه لعبة البوكيمون ..لو نجح الانقلاب كان هذا القومجي سيقول نجحت الثورة
— بسام جعارة (@BassamJaara) ١٦ يوليو، ٢٠١٦
وأضاف: ” كل الذين كانوا يتغطون بخيمة من القماش لاخفاء رائحتهم الطائفية الكريهة ظهروا عراة وفاحت رائحتهم خلال المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا”.
كل الذين كانوا يتغطون بخيمة من القماش لاخفاء رائحتهم الطائفية الكريهة ظهروا عراة وفاحت رائحتهم خلال المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا
— بسام جعارة (@BassamJaara) ١٦ يوليو، ٢٠١٦
كان قنديل صرّح أن “الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بدأ من اللحظة الأولى للانقلاب العسكري وكأنه يشارك في لعبة وتمثيلية حيث تحدث عبر تطبيقات الفيس بوع ودعا جماهير حزب العدالة والتنمية للخروج إلى الشوارع، كما أن الأعداد التي خرجت تقدر بالمئات فقط”.
وأضاف قنديل، “أن أنصار أردوغان تصرفوا وكأنهم في عمل تمثيلي استمر لـ 7 ساعات وخرج في نهاية الأمر وعاد إلى مطار أتاتورك ليقول ببساطة شديدة إن قادة الانقلاب كان مقررا التخلص منهم في اجتماع وشيك بالمجلس العسكري”.
وأكد الكاتب الصحفي أن “ما حدث هو تدبير غير مباشر، حيث كان أردوغان على علم بتحرك جماعة من الضباط وترك أمرهم يسير كما تصور وليتخذها فرصة لتصفيات واضحة من القضاة والعسكريين وضباط الشرطة”. على حدّ قوله
هناك العديد من المصادر والشواهد من داخل تركيا نفسها تؤكد أن الانقلاب كان تمثيلية مدبرة لزيادة شعبية أردوغان وتصفية حسابات مع خصومه، وذريعة لإقالة وإقصاء عدد من المنتمين للقطاع العسكري في البلاد. والله أعلم
ماذا لو نجح الانقلاب ماذا ستقولون ياعرة البشر .ما هو بعض فضائيات القواده والنخاسه العربيه وبعض قادة القواده العربيه وزعوا الحلوى وشربوا نخب انتصار المؤامره التي حاكها الخونه وعديمي الضمير و الشرف والرجوله والانسانيه من خونة العرب في ابوظبي بعدالزياره السريه التي قام بها الخائن الشقي المأجور العميل قولن الى ابوظبي واجتماعه بالعاهر دحلان وابن زايد …شربوا الفودكا والشمبانيا ورقصت امامهم العواهر على امل ان تتحقق خياناتهم ومؤامرتهم على تركيا الشرف والبطوله والحريه والانسانيه ..لصالح من تتامرون ولصالح من تعملون ياخونه الشرف وعديمي الضمير والامانه والانسانيه ..ان الذين تتامرون وتخونون امتكم لأجلهم و لمصلحتهم من اليهود والصليبين والمجوس غدا عندما يفرغ منكم و تنتهي مهماتكم سيربطون في رقابكم الجنازير ويرقصونكم كالقرده ليضحكوا منكم وليضحكوا العالم عليكم …ياعرة البشر
كلمتين فقط تكفي لكل المنافقين امثال قنديل ( موتوا بغيظكم)
اولا لا يوجد في مصر اعلام
ثانيا لا يوجد في مصر اعلاميون
بل يوحد رداحون ورداحات من ايام محمد علي
زائد اعلام متخلف يعود للعصور الوسطى
انا اتابع مرات اعلامهم شي مسخرة وابدأ بكبيرهم ابوهيكل المزعوم
ودائما اعلام اي بلد مرأاة عن واقع البلد
فلو كانت تمثيلية كما يقول الاعلام المصري لبقي الممثلون واستولوا فعليا على السلطةولنجحت
التمثيلية والانقلاب
شر البلية ما يضحك