الرئيسية » الهدهد » السويدان لـ”بن زايد”: تأدب مع الكبار

السويدان لـ”بن زايد”: تأدب مع الكبار

شن الداعية والمفكر الكويتي “طارق السويدان” هجومًا شرسًا على “عبدالله بن زايد” – وزير خارجية الإمارات – عقب هجوم الأخير على الدكتور يوسف القرضاوي – رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين – بدعوى شرعنته للعمليات الإرهابية .

وقال “السويدان” في تغريدة: “على السياسيين الصغار أن يتأدبوا عند الحديث مع العلماء الكبار”.

وكان “عبدالله بن زايد” قد هاجم القرضاوي زاعمًا أنه أفتى بعدم حرمانية العمليات الانتحارية ، فرد القرضاوي قائلًا: “ردًا على عبد الله بن زايد، أني أشجع العمليات الانتحارية: خذ العفو وأمر بالمعروف وأعرض عن الجاهلين.. نعوذ بالله من شر الشياطين إذا ما انحلت أصفادها”

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “السويدان لـ”بن زايد”: تأدب مع الكبار”

  1. والقرضاوي يجب ان يعرف حدوده ويتأدب ولا يخرج فتاوي خرافية ليس لها من الدين شيء. النبي يوصي أصحابة في الحروب بأن لا يعتدوا ولا يقتلوا رجل كبير ولا إمرأة ولا طفل ولا أسير ولا يقطعوا شجرة ، ويأتبي القرضاوي يقول العمليات الإنتاحارية التي ينتجب عنها ضحايا مدنييين هي لرأي الجماعة !!!!

    رد
  2. صاحبة التعليق رقم واحد لاأعتقد انها فاهمه شي مما يدور ولا أعتقد انها اكثر علماً ومعرفه بحجم داعيه مثل الشيخ القرضاوي ، الشيخ أفتى بجواز العمليات الاستشهادية للفلسطينيين ضد الصهاينه المحتلين لارض فلسطين وكانت اثناء قيام الاسرائيليين بقتل وتدمير وحرق الارض ومن عليها ، الفلسطيني ليس لديه إلا الحجر مقابل الدبابه والصواريخ والطائرات بدون طيار والتي تنكل بهذا الشعب المسكين ، حينها أفتى بجواز العمليات الاستشهادية ضد اليهود لأنها الوسيله الوحيدة التي يمتلكونها للدفاع عن اهلهم وارضهم وأعراضهم . وكل من ينبح الآن ويتهجّم على الشيخ القرضاوي فهو من يسير في فلك الصهاينه اليهود وخادمهم . وان التأويل وخلط الأوراق لمصالح سياسيه لن تغير شي .

    رد
  3. الجاهل حينما يتطاول بالسب والتجريح والنيل من مكانت علماء الدين ، وتخطئتهم بغير علم ، وعدم احترامهم وتقديرهم ورعاية منزلتهم والانتقاص من قدرهم والطعن فيهم وتحريف كلامهم وبثقة وغرور واستعلاء فهذا المسلك المشين يدل على الجهل والضلاله والحقد والمرض ، ولم يستطع أحد من اللذين يتهجمون ويتطاولون على الشيخ الامام القرضاوي أن يعثروا على نص فتوى أجاز فيها تفجير المسلم نفسه لقتل المسلمين. ولكنه أجاز فيها العمليات الاستشهادية التي يقوم بها الفلسطينيون فقط ضد اليهود الصهاينه في فلسطين ، لانها الاداة الوحيدة التي يمتلكونها للدفاع عن أنفسهم وقد اثبتت فعاليتها وجدواها قبل بناء الجدار العنصري ولبث الذعر والخوف في قلوب الصهاينه والدفاع عن العرض والشرف والدين وليس في ذلك حرج . اما من يشبه ما يقوم به الفلسطينيون وداعش الارهابيه فهذا خلط متعمد للأوراق وهذا بالضبط ما يردده الاعلام الاسرائيلي في قنواته وإعلامه بشكل يومي وخصوصاً عند تنفيذ اي عمليه ارهابيه تقوم بها داعش ، وللاسف هناك من يرددها بشكل غبي بعض المسؤولين العرب الخليجيين بتعمد لتصفية حسابات سياسيه

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.