رفضت السلطات الجزائرية تجديد الترخيص السنوي لشبكة قنوات “بي إن سبورت” للعمل بالجزائر.
وبرّرت وزارة الاتصال الجزائريّة القرار بأن ملف ترخيص قناة “بين سبورت” في الجزائر يتجاوز وزارة الاتصال وهو بين يدي الرئاسة، دون ذكر الأسباب التي تقف خلف هذا القرار.
ووفقاً لوسائل إعلام جزائريّة، فإنّ القناة التي تنشط منذ سنتين في الجزائر “قد أودعت منذ شهر يناير الماضي ملف التجديد السنوي للترخيص بالعمل في الجزائر لدى وزارة الاتصال، لكنها لم تحصل على أي رد بشأنه”.
وألمحت ذات الوسائل أن يكون السبب رفض التجديد إلى ما أسمته بـ”ابتزاز القناة لمشتركيها في الجزائر”، حيث طالبتهم بدفع المزيد وتجديد إشتراكهم السنوي مقابل مشاهدة بطولة أمم أوروبا، رغم أن اشتراكهم لم ينتهي.
لقد رفعت بي أن سبورت من قيمه الأشتراك ووصل في بلدي اليمن الي 300$ أشتراك سنوي+70$أشتراك اليورو ولم يتحمل المئات من المشتركين السابقين ذالك ،وكان رد ممثل بي أن سبورت راسلوا المركز الريئسي.