(خاص – وطن) تداول ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، أظهر لحظة سقوط أحد الخبراء العسكريين في قناة المنار التابعة لحزب الله اللبنانيّ، على الهواء مباشرة.
وأظهرت اللقطات سقوط ضابط برتبة عميد على الهواء مباشرة، حاولت المذيعة تنبيهه لكن دون جدوى، قابلتها بضحكة، وحاولت أن تضبط الإحراج ولكنها لم تتمالك نفسها من الضحك.
وكان العميد المقرب من حزب الله، يحاول أن يدافع عن وجهة نظرة حليفه بشار الأسد، قبل أن يسقط ويعلق ناشطون على الحادثة بأنها انتقام رباني سريع.
وشهدت مدينة حلب خلال الأسابيع القليلة الماضية قتالا شرسا بعد تصاعد حدة القتال في جميع أنحاء البلاد التي مزقتها الحرب في الأشهر الماضية عقب فشل محادثات السلام في جنيف في أبريل نيسان الماضي وانهيار اتفاق لوقف إطلاق النار تم برعاية واشنطن وموسكو.
ويقاتل حزب الله المدعوم من ايران منذ فترة طويلة إلى جانب الرئيس السوري بشار الاسد ضد مسلحين معظمهم من السنة.
وتدخلت روسيا في سبتمبر أيلول الماضي في الصراع المستمر منذ أكثر من خمس سنوات في حملة جوية لدعم الاسد.
الجدير بالذكر أنّ إدارة القمر الصناعي المصري “نايل سات” قررت سابقاً وقف بث قناة “المنار” التابعة لحزب الله رسمياً، وذلك لبثها برامج تثير النعرات الطائفية والمذهبية.
موقع وطن صريح ويكشف حقائق الجميع إلا إذا كانت ضد المعارضة السورية والإخوان وقطر وتركيا لماذا لا تعلقوا علی وقف قناة المنار بإنه سياسي بامتياز هناك قنوات سلفية تكفر ووو ولم تمنع لكن سبب منع المنار هو تهجمها على السعودية خليكم محيادين واحترموا عقول الجميع
الصراحة وبعد معاينة محتويات الموقع ومعرفة المزاج العام للقائمين على هذا الموقع اتضح لي انه غير محايد والصراحة فيه هي دس السم بالعسل ، هناك تركيز مميز على هذه الجهات :1- الحكومة السورية ( النظام) . 2- حزب الله .3: الحكومة والمليشيات الطائفية ( بحسب التعبير الوقح والفج للدواعش يستخدمه الموقع ايضاً ) . 4: ايران وفيلق القدس . يعني تركيز على الطائفة الشيعية وإظهارها كشر محض واظهار خصومهم كملائكة ، كنت أتمنى ان ارى نقداً يشمل كل عناصر الصراع ولو انه سوف يجانب الحق ولكنه اهون من الظلم الذي يرتكب بحق مكون اصيل في المجتمع ، يا سادة أنتم تصبون الزيت على النار وتحرضون أبناء الوطن الواحد ضد بعضهم بقد او عن غير قصد ،لقد اتضح من الأحداث السابقة ان الوطن هو الخاسر الأكبر في هذه الاصطفافات والتمترس باسم حرية التعبير وهي اكذوبة يتكئ عليها الخصم للنيل من عدوه بطرق لا تليق بشرف المحاربين ( اذا يوجد شرف) كل هذه الآلام والمهجرين ومئات الألوف من القتلى والخسائر على الجانب الاقتصادي الذي استنزف الأمة ، ولازلتم تبررونه ببقاء النظام في سوريا ، لو بقي القذافي لبررتم ما يجري في ليبيا ببقاء القذافي ولكن القذافي رحل او رحل فلماذا اغمضتم عيونكم عن هذا البلد المفجوع والذي فقد كل شيء بسبب وبيعكم الارعن ، وماذا كسبت الأمة بضعف ليبيا وازاحتها عن خارطة الوطن؟ وها أنتم اليوم لا تذكرون ما يجري فيها على انه بسبب انهيار النظام وتسليمه للفوضى تحت يافطة الديمقراطية التي لا تصلح لامتنا الا بعد مئة عام بسبب عدم فهمنا ان الديمقراطية لا يمكن تطبيقها الا في ظل وجود القانون والأمن الذي يسود ارض الوطن ، اذاً المطلوب في سوريا هو مطلب سعودي بالدرجة الاولى وهو تحويل سوريا الى ليبيا اخرى ولذلك فان كل من يقف ضد هذه الفكرة فهو ضد اهل السنة ويجب قطع رأسه !!!!!!