الرئيسية » الهدهد » سفارة العراق بالجزائر تسحب إعلانا مثيرا للجدل بعد جملة احتجاجات شعبية

سفارة العراق بالجزائر تسحب إعلانا مثيرا للجدل بعد جملة احتجاجات شعبية

اضطرت السفارة العراقية في الجزائر إلى سحب إعلان من بوابتها الإلكترونية خاص بمنح تأشيرات سفر للجزائريين إلى مزارات شيعية، بعد حملة قادها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

وفاجأت الممثلية الدبلوماسية العراقية الرأي العام في الجزائر بإعلانها في بيان نشرته يوم الأربعاء الماضي، عن تسهيلات استثنائية للراغبين في الذهاب إلى مزارات الشيعة في النجف وكربلاء، في خطوة غير مسبوقة.

 

وكان وزير الشؤون الدينية والأوقاف الجزائري محمد عيسى قد اتهم جهات أجنبية بما سماه “التشويش” على الجزائريين, من خلال نشر الطائفية وتشجيع التشيع. وفق ما ذكر موقع الجزيرة نت.

 

وأعلن الوزير في وقت سابق تشكيل جهاز تفتيش يتولى مكافحة حركات التشيع في البلاد بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية، مؤكدا أن الجزائر مستهدفة في مرجعيتها الدينية، ومشيرا إلى وجود “مخططات طائفية لزرع الفتنة في المجتمع الجزائري”.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “سفارة العراق بالجزائر تسحب إعلانا مثيرا للجدل بعد جملة احتجاجات شعبية”

  1. انصح الاخوة في الجزائر الحبييب ان يغلقوا السفارة العراقيه والايرانيه سوا سفارات فتنيه وتصدير ثورة ايران

    رد
  2. التشيع سيحرركم من القتل والذبح والهمجية، فهو مذهب السلام وهو يحترم جميع الطوائف الاسلامية ولايكفرها ويحترم ايضاً جميع الاديان السماوية ومعتنقيها هم احرار في بلاد الشيعة وكل انسان حر في ظل العقيدة الشيعة التي هي عقيدة فكر وعلم وحوار منطقي وليست عقيدة قتل وتدمير وذبح لاتفه الاسباب ولاننسى ان الجزائر هي اول دولة انتشر وانطلق منها الفكر التكفيبري المتحجر والمدمر ..بينما المذهب الشيعي يدعو المسلمين الى قراءة تاريخهم الصحيح فمايقرؤونه في كتبهم ما هو الا التاريخ المزور والتشيع يدعو المسلمين قراءة التاريخ بروح تحليلية وتعمق وكل عاقل له الحق ان يتساءل ..لو كان القرآن الكريم قد جمع في عهد الخليفة ابو بكر فمالحاجة الى ان يجمع في عهد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب ومالحاجة لان يجمع للمرة الثالثة في عهد الخليفة عثمان بن عفان اذا كان المصحف الذي جمعه الخليفة عثمان هو القرآن بعينه فماهو الكتاب الذي جمعه الخليفة عمر بن الخطاب ولماذا لابد ان يخفيه في بيت ابنته حفصة ، اليس المسلمون كانوا بحاجة الى القرآن وكان عليه ان يظهره للمسلمين كافة …انه لم يفعل لأن كان بحجمه يبلغ ثلاثة اضعاف القرآن الذي لدينا ولهذا السبب اخفاه ولهذا السبب ايضاً قام الخليفة عثمان باعادة جمع القرآن من جديد لان الذي جمعه الخليفة عمر بن الخطاب لم يكن قرآناً ..نحن لانقول بأن تأخذوا بهذا التفسير لقضية تاريخية هي الابرز في حياة الامة ….لكننا نقول لكم اقرؤوا تاريخكم بتمعن ودراسةوانظروا الى حجم التناقضات فيه

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.