الرئيسية » أرشيف - المجلة » أكثر 5 قصص حقيقية مُخيفة ومُرعبة . لايمكن تصديقها!

أكثر 5 قصص حقيقية مُخيفة ومُرعبة . لايمكن تصديقها!

(وطن – خاص) من قتلةٍ يختبئون في منازل الناس، الى اشباحٍ تداعبُ الاطفال، نُشر على موقع “يوتيوب” مقطع فيديو، تناول الحديث عن 5 قصص حقيقية مخيفة ومرعبة، وهي على النّحو الآتي:

 

1.الشبح الودود: كان رجل لوحده في منزلٍ يرعى ابنة اخته الصغيرة الى حين عودة والدتها، فتوجّه الى المطبخ لشرب كوبٍ من الماء، وكان صوت الطفلة واضحاً وهي تضحك وتلهو وكلب العائلة بالقرب منها، وفجأة ملأ صوتٌ غريبٌ المكان.

 

وبحسب وصفه فإن الصوت شبيهٌ بانشطار قطعةٍ سميكةٍ من الخشب الى شطرين، أو كأنما هوت شجرةٌ على الارض.

 

وعندما عاد سريعاً الى الغرفة شاهد الكلب يئن في الغرفة والطفلة كانت تحدق في السقف.

 

وحين عادت والدة الطفلة الى البيت اخبرها شقيقها بما حدث، فقللت من الأمر وأخبرته بان ذلك كان شبحاً يسكن المنزل.

 

2.القاتل المقيم: كان “ثيودور إدوارد كوني” يعاني من أحوالٍ سيئة فقرر زيارة صديقٍ قديمٍ له طلباً للعون، وحينما وصل الى البيت لم يجده، لكنّه لاحظ أن  الباب غيرُ مقفل ولا أحدَ بالجوار فقرر الدخول خلسةً فوجد في البيت مدخلاً سريّاً يؤدي الى غرفةٍ صغيرةٍ فقرر ان يتخذ منها مأوىً له حيث أقامَ هناكَ لفترةٍ طويلة دون علم صاحب البيت.

 

ومع مرور الوقت أخذ يرتاح ويتجرأ على التصرف بحريّة أكثر ويتنقل بين غرف البيت. وفي إحدى المرات ذهب “كوني” الى المطبخ ليتناول شيئاً ما غير ملاحظٍ أن صاحب المنزل كان يغفو على مقربةٍ منه، وحين استيقظ الرجل تفاجأ بوجود دخيلٍ في مطبخه فحاول الهرب لكنّ “كوني” ضربه بأداة معدنية فأرداه قتيلاً!.

 

3.مجفف الشعر الممسوس: روى شاب أنه حين كان في سن المراهقة كانت والدته تعاني من الأرق، وأخبرته ذات مرّة أن شيئاً غريباً ما يحدثُ معها، وهو أن شيئاً ما كان يترك مجفف الشعر يعمل في الحمام، وكلما كانت تفصله عن الكهرباء وتعود الى النوم، كان المجفف يعود الى العمل!.

 

4.القاتل المحيّر: في أواخر الستينيات شهدت كاليفورينا موجة جرائم لم يعرف فاعلها سوى بلقب “القاتل صاحب الرموز” حيث كان يرسل رسائل ساخرة الى الصحف المحلية مرفقة برسائل مشفرة لم يتمكن المحللون من حلها الا واحدةً فقط، واغلقت القضية عام 2004 دون ايجاد تفسيرٍ للأحاجي أو معرفة هوية القاتل.

 

5.طفلٌ شاردٌ على الطريق: في يومٍ من الأيام كانت صديقتان ترحلان الى الريف بالسيارة حينما صادفتا طفلاً صغيراً  بدا خائفا، فخرجت احداهما وسارت نحوه، فمشى الطفل ولحقت به، وحين عادت أخبرت صديقتها أنه يتوجب مغادة المكان لأن الطفل قادها الى مقبرة واختفى، وعلمت الفتاتان لاحقاً ان هذا الطفل توفي فيحريق منذ زمن بعيد.

 

 

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.