“خاص- وطن”- ضجت مواقع التواصل الاجتماعي حول حادثة مقتل سعودي بعد تحرشه باحدى الفتيات, ودشن السعوديون هاشتاج حمل وسم #حادثه_تحرش_تنتهي_بمقتل_شاب.
وغرد “عصام المعمر” حول ذلك قائلاً: “من فضل الله كان دور الهيئة وقائي قبل وقوع الجريمة في معظم أعمالها، “أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير”.
ووافقه في ذلك المفسر “محمد البديري” قائلاً: “بعد غياب الهيئة سنرى مثل هذه الحوادث وخاصة في المعاكاسات والتحرشات فالأعراض خط أحمر ويبذل دونها النفس!”.
كذلك غرد “حمود العتيبي” قائلاً: “كان يقول الليبرالية في مثل هذه الحالات السبب أكيد الهيئة ويطالبون بإلغائها هل سيقولون السبب الغيرة فلاتغاروا”.
وانتقد “أبو فاروق” الأوضاع التي آلت إليها المملكة قائلاً: “تخرج أخت هذا من البيت يتحرش بها شخص يأتي هذا بساطور ويقتل الشخص “كأننا عايشين في غابة”.
أما فهد الطريفي علق قائلاً: “معركة بسبب تحرش بحديقة البصرة، إن كان من دافع عن عرضه فهو شهيد ،وإن كان الاخر فو جزاؤه”.
وكتب أيضاً “أحمد الصمعاني”: “لازلنا نشاهد العديد من المصائب التي تدمي له القلوب وسنشاهد العديد بالمستقبل في غياب الهيئة، ويجب عودة الصلاحية”.
وغرد يوسف المطيري أيضاً: “الهيئه عندهم خبره في الميدان نصح الشباب والقبض على من يستحق العقوبه، الان الشباب لايوجد من ينصحهم”.
وأضاف المطيري في تغريدة أخرى:”قبل يقولون الهيئه عندها اخطاء واليوم وصل الحال بأبنأنا الى قتل بالحدائق نريد الهيئه لأيضبط شبابنا الا الهيئه”.
لكن أمل المسبحي كان لها رأي آخر حيث قالت: “في كل قصه تدخلون الهيئه وصلاحيتها قبل وجودهاكانوالناس متعايشين بسلام، المسأله الان اهمال فالتربيه+ضعف وازع الديني”.