الرئيسية » حياتنا » الراقصة شمس ترد على سعد الصغير وتنشر فيديو تقبيله لقدمها من جديد

الراقصة شمس ترد على سعد الصغير وتنشر فيديو تقبيله لقدمها من جديد

 

ردت الراقصة شمس على ما قاله المطرب الشعبي سعد الصغير من أنها كانت تقوم بتصويره دون أن يدري وأنها تفعل هذا من أجل أن تبتزه كما قامت بتأجير بلطجية لضربه.

 

وكتبت شمس عبر صفحتها في موقع التواصل الإجتماعي   الفيسبوك لتؤكد أن سعد كان يعرف جيدا أنه يتم تصويره، مشيره إلى أن سعد كان يخاف من أن أقوم بنشر هذه الفيديوهات، ولكنها تنشرها لكي يعرف الجمهور حقيقته كما تقول، وعادت ونشرت فيديو له وهو يبقل قدمها، وكتبت:”سعد كان بيقول اني مهدداة وجايبالة بلطجية علشان اصوره وراح عمل فيا محضر! شايفين هو متهدد ازاي اهو دة الفيديو اللي كان حيموت علشان ماحدش يشوفة”.

 

وكان سعد قد قام بالاعتذار من أسرته وجمهوره على كل ما ينشر وتقوله الراقصة شمس عنه، وأكد أنها تفعل هذا لكي تبتزه لتحصل على مبلغ 2 مليون جنية، وعندما رفض إعطائها المبلغ بدأت في نشر فيديوهات كانت تصورها دون علمه.

 

وأكد سعد لجمهور أن هناك مفاجآت كثيرة سيكشف عنها خلال الفترة القادمة، ووعدهم بأنه سيكون شخص مختلف وسيرون سعد جديد عما اعتادو رؤيته.

 

وكانت الراقصة شمس نشرت فيديو ظهرت فيه وهي تستغيث بالرئيس عبد الفتاح السيسي وقيادات الدولة لحمايتها، لتلقيها تهديدات بالقتل من سعد الصغير.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “الراقصة شمس ترد على سعد الصغير وتنشر فيديو تقبيله لقدمها من جديد”

  1. سسعد تسمحلى اقوالك يا حبيب مامتك انت ابن امك وشكلك كده كذاب من كلامك انا شوفت فيديوهاتك كده لقيتك كداب وكلامك متغير ومختلف عن الاخر تستنظر ايه يا شعب من طبال غوازى او بتاع رقصات وبتاع موالد انت انسان زباله يا سعد والله انت لو عندى او قريب منى كنت علمتك الادب انت بتتحامه فى الحراميه اللى انت بتعرفهم بس امك بتحبك انك بعيد عنى وكمان انت مش مكسوف على نفسك لو تهدد واحده ست خاليك راجل يا ابن امك وهدد راجل انت يا سعد على بعضك كده لو نفخت فيك هطيرك غور يا طبال الغوازى انت واهلك وبعدين لما تيجى تتكلم بعد كده مش تبقى عامل زاى الراجل المستنتى كده فى كلامك اصل ماما بتقولى وماما مش عارف ايه خاليك راجل فى كلامك كده يغور يلعن امك عيل زباله

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.