روى اللبناني جاد قصته بكل جرأة بعدما مرّ عليها أكثر من 15 سنة، فما حدث مع فتى الـ11 عاما أثر سلبا على حياته، وبحسب ما يروي، تحوّل عبدًا للجنس، بعدما تم استغلاله، ووضع يده في أماكن حسّاسة عند رجل آخر بينما كان هو في الحادية عشر. ويقول جاد إنه كان يستحمّ معه…
ماذا حصل مع جاد وكيف تخطى هذه الحادثة؟
بما أن الجامعة العبرية (العربية) فاضية وما عندها شغل وبدل ما تدين تركيا ليل نهار، باوامر مصرية اماراتية إسرائيلية، عليها أن تضع قضية جاد وقضايا المثليين العرب على جدول أعمالها وتدعو للاجتماعات والمؤتمرات لمناقشة قضاياهم، وخصوصا أن كلب السيسي نبيل العربي الذي يمكن الا يكون شاذ بجسده إلا انه شاذ بأفكاره واعماله.