ادّعى مساعد وزير الداخلية المصريّ السابق ” اللواء محسن حفظي”، أن هناك أجهزة استخباراتية عالمية وراء مقتل الشاب الإيطالي جوليو ريجيني.
وأضاف “حفظي” في تصريحاتٍ متلفزة: “من خلال عملي بالمباحث الجنائية وأمن الدولة، لم أرى طوال عمري حرامي ببيانات المجني عليه، وهذا يعني انهم مستنين يقبضوا”.
وتابع :”أول حاجة بيعملها الحرامي يرمى البطاقة والمتعلقات الشخصية للمجني عليه..وهذا دليل مادي على أنه ارتبكوا الجريمة ومستنين يقبضوا”، مطالباً وزير الداخلية بالإعلان عن مكافئة مالية لمن يدلي بمعلومات عن قضية “ريجيني”.