فجر المحامي اللبناني طارق شنبق مفاجأة من العيار الثقيل في قضية الإتجار بنساء سوريات في لبنان الشبكة التي فككها الأمن اللبناني مؤخراً.
وقال شنبق إن الإعلامي اللبناني “غسان بن جدو” – المؤيد لبشار الاسد – هو أحد المتورطين في تلك القضية . حسب قوله.
وأضاف شنبق : بعض النساء المقبوض عليهن عملن في منزله هو شخصيًا .. وأتمنى الا يتغاضى الامن اللبناني عن بعض المتورطين في تلك القضية.
يشار إلى أن تحالف الثامن من آذار الذي قال المحامي شنبق إن عددا من قياداته متورطون في قضية الاتجار بالنساء، يضم كلا من: “حركة أمل، حزب الله، التيار الوطني الحر، الحزب السوري القومي الاجتماعي، وحزب البعث العربي الإشتراكي”, إضافة إلى “الحزب التقدمي الاشتراكي، الحزب الديمقراطي اللبناني، الحزب الديمقراطي العربي، وأحزاب وتيارات أخرى”. وكانت التحقيقات الأولية كشفت أن من يدير الشبكة، أجبر النساء على العمل في الدعارة عبر ضربهن بالسياط، وتعذيبهن بكافة الوسائل، وإجراء عمليات إجهاض لهن.
وكانت الأجهزة الأمنية اللبنانية داهمت الجمعة الماضية، شققا في إحدى المناطق اللبنانية وعثرت بداخلها على 75 فتاة يحملن آثار تعذيب مبرح على أجسادهن، مشيرة إلى أنهن أجبرن على الدعارة لتحصيل المال، بالإضافة إلى القبض على طبيب وممرضة مرتبطين بمسؤولي شبكة الدعارة قاما بإجهاض نحو 200 امرأة.
إذا كان هذا الكلام صحيح لابد أن يحاسب هذا الأعلامي
معقوله لبنان بلد المراقص والخمارت والشراميط يعمل هيك بالسوريات اللاجئات لا لا لا حرام عليكم حرام الظلم وأكثر حرام لما تنسبوا دعارة وشرمطة لأحزاب تابعة للسادة آل البيت أعداء اسغائيل وأمغيكا
بنجدو ، ناقس فلوس ، كفى تلويث سمعة الآخرين ؟